“لم يعُد يستمد بهجة الحياة إلا من الماضي!. العصر الجميل انتهى نهاية الأربعينيات، رغم الكوارث والحروب الكبيرة والصغيرة. هذه هي حسرته.”
“هذه هي مهمة الفن: أن نجمّل الحياة، حتى في أقبح صورها”
“المرء ليس دائما هو كيف انتهى وليس كيف بدأ؛ فقد ينتهي بما بدأ أو لم يبدأ بما انتهى. إننا ما نصير إليه”
“إن المرأة التي أعيش معها دائما, إن لم تجعلني أعزف عن كل النساء فليست هي المرأة التي ينبغي أن أعيش معها, ينبغي أن تكون كل النساء, وكل النساء لسن هي,إذا انطفأت الشموع يضئ كلانا الأخر إدا حجبونا بستار سميك أراها و تراني.المرأة النور الخارق,المرأة الشفافة, لم أجدها بعد.فـ الوقت الذي كنت اكتب فيه مثل هذه الخواطر عن المرأة المثالية كنت استعذب مضاجعة أحط النساء في البيوت الخفية, المتبقية في مواخير طنجة, انحلال الروح في الجسد هذا ماكان ممكنا لي في هذه المرحلة, و ربما كان هذا قدري”
“هذه هي حافة السعادةِ إذن: إنّها لا تحط على الكتف وتغرّد، إنها تظل على حافة الشرفة.”
“لا تنسـوا أن " لعبة الزمن" لعبة أقوى منـا, لعبة مميتة هي, لا يمكن أن نواجهها إلا بأن نعيش الموت السابق لموتنا.. لِإماتتنا : أن نرقص على حبال المخاطرة نُشداناً للحيـاة”
“باسَ تلميذٌ تلميذة فكانت مشكلة. ولكي أرد لها الإعتبار، أمرتُها أن تبوسَهُ هي أيضاً، فكفّت عن البكاء. إنها محنة الجهل بداية الستينات: من يُعلّم و من يتعلّم.”