“ياضعيف مهزوم على ناصية روح .. بتمرجح عمرك على جايز..الشمس تغيب تغزل فى جروحتشتاق لنسايم ضلاية ..عشت لوحدك واللقا ممنوع ..هاتموت متشعلق ف بداية...”
“إن القبض على ناصية العلم والاتقان الفني هو القبض على ناصية المستقبل”
“فى المدينة يكون من صعب على ملايين البشر الحكم على أنفسهم.. ولكنهم فقط يتهكمون وينتقدون.. هو مجرد مصمصة الشفاة بعد كل موقف. عادة راسخة فى مجتمع الأمثال الشعبية. فخاتمة الموقف دائما يصاحبها تعليق. صوت الراوى وصوت المعلق على الأحداث من على ناصية المقهى ومن على حافة الأريكة ومن على طرف اللسان ومن ظلام الجهل.”
“وينتبهون فى هذا اليوم مع الفجر فيبقى الفجر على قلوبهم الى غروب الشمس”
“إنّه منتصف الليل بعد البهجةو أنا أساهر شوقاً يحتمي بالصمتمشغولة عن أفراح نهاية السنةبمساء الولع الأوّلإنّه منتصف الوجع بعد العيدثلج غيابك المتساقط عليّو أنا أنتظرك على ناصية العامأتخطّى الأعوام إليك غير معنيّة بعدّاد عمرك”
“تعلمت في غيابك أن قلبي كـَجندي مهزوم ، مُلقى على الارضِ جريح !”