“إننا إنما نعيش لنهتدي إلى الجمال، وكل ما عدا ذلك.. هو لون من ألوان الإنتظار”
“إنما نعيش لنهتدي إلى الجمال، وكل ما خلا ذلك نوع من الانتظار”
“• إنما إبليس رفض الإعتراف بالتعددية ، فتشبث بألا يسجد لغير الواحد . وبذلك أعطي للصفر قيمة تضاهي قيمة الواحد ، بل أكثر من ذلك ، جعل الواحد يفقد قيمته إذا إنعدم الصفر ، وتحول كل ما عدا الواحد إلي صفر ، وكل ما عدا الصفر إلي واحد .”
“ليس للحياة غاية إلا الحياة، وكل ما عدا الحياة إنما هي وسائل للحياة”
“إننا لا نستمد الجمال من خارجنا، إنما نستمده من داخلنا.. ولأننا نرى العالم من خلالنا قبل أن نراه من حولنا”
“إننا نعيش عهد الثرثرة السابقة للفعل ,وزمننا هذا شبيه بزمن الإحتضار ومع ذلك نعيش على أمل أن نولد من خلال الفعل .”