“أرجعيني طِفلاً على يديكِوإغسِلي قلبي مِنَ الحُزنوإغسِلي شِعري مِنَ الكثفروإغسِلي وجهي مِنَ اليأسفما مِن إمرأةٍ أريدُ طفولَتي على يديها سواكِوإنْ كُنتِ تـُريدين كبشَ فداءٍ للحُبفخـُذي القلبَ كبشاً لِفداكِ”
“قلبي لمْ يحسدهُ الحُببل حسدتهُ كُلُّ إمرأةٍ قرَأتنيوعرفتْ أني أحِبْ,وعرفَتْ بوجودِكِ في تاريخي وفي كتاباتيحسدَتني النِساءُ على قلبٍتهشَّمْ مِنْ عدَمِ حُضورِكِ ليوتمزقَتْ أوصالُهُ مِنْ كثرةِ الحنينِ إليكِفقَدْ أشفَقتْ كُل إمرأةٍ على قلبيومِنْ شِدَةِ الإشفاقشَعرتُ بأني سأحمِلُ قلبيوأجلسُ على بابِ بيتِكِلعلكِ يا حبيبتيترحميني وترحمينَ قلبي مِنَ الحسَدْ”
“مِنَ السَهلِ على المَرأةأنْ تجدَ رجُلاً لأنوثتِهالكن مِنَ الصَعبِ أنْ تجدَ(الرجُلَ) الذي يستحِقُ أنوثتَها”
“أريدُ سُلُوّاً عَنْكُمُ فَيَرُدُّني . . عَلَيْكِ مِنَ النَّفْسِ الشَّعَاعِ فَرِيقُ”
“أنْ يُؤرقـُني التفكيرُ بكِخيرٌ مِنَ النومِ على خبايا نسيانِكِ”
“أغارُ عليكَمِنْ شَوْقِ الطريقِومِنْ حَنانِ البَيْتْ~مِنَ الصَّوْتِالذي أشجاكَوالأُذنِالتيأشجَيْتْ~مِنَ الحُزْنِالذي أبكاكَوالعَيْنِالتي أبْكَيْتْ”