“أرجعيني طِفلاً على يديكِوإغسِلي قلبي مِنَ الحُزنوإغسِلي شِعري مِنَ الكثفروإغسِلي وجهي مِنَ اليأسفما مِن إمرأةٍ أريدُ طفولَتي على يديها سواكِوإنْ كُنتِ تـُريدين كبشَ فداءٍ للحُبفخـُذي القلبَ كبشاً لِفداكِ”
“مِنَ السَهلِ على المَرأةأنْ تجدَ رجُلاً لأنوثتِهالكن مِنَ الصَعبِ أنْ تجدَ(الرجُلَ) الذي يستحِقُ أنوثتَها”
“أنْ يُؤرقـُني التفكيرُ بكِخيرٌ مِنَ النومِ على خبايا نسيانِكِ”
“قلبي لمْ يحسدهُ الحُببل حسدتهُ كُلُّ إمرأةٍ قرَأتنيوعرفتْ أني أحِبْ,وعرفَتْ بوجودِكِ في تاريخي وفي كتاباتيحسدَتني النِساءُ على قلبٍتهشَّمْ مِنْ عدَمِ حُضورِكِ ليوتمزقَتْ أوصالُهُ مِنْ كثرةِ الحنينِ إليكِفقَدْ أشفَقتْ كُل إمرأةٍ على قلبيومِنْ شِدَةِ الإشفاقشَعرتُ بأني سأحمِلُ قلبيوأجلسُ على بابِ بيتِكِلعلكِ يا حبيبتيترحميني وترحمينَ قلبي مِنَ الحسَدْ”
“المرأة لا تريدُ مِنَ الرجُلأنْ يجعلَها تـُفَكِرَ في الحُببل تـُريدُ مِنَ الرجُلأنْ يَجعلَها تسمَعُهُ وتراهُ وتلمِسُهُ”
“أسعدَتني تلكَ المرأة عندما قالَتْ لي أني أولُ نجومِها مِنَ الرجالوأسعَدتـُها عندما أخبَرتـُها أنَّها خاتِمَة نجومي مِنَ النساءْ”
“أنا لم أحِبَكِكما تعرفين عن أبطالِ القِصَصِ والرواياتْولا حتى أبطالِ الكُنوِز والمُغامَراتْإنما أحبَبتـُكِبطريقةِ كِتاباتي للأحرُفِ والكلِماتْبحَضارةِ العاشِقِ البدويبفصاحَةِ إمرؤ القيسوعنترةً مَلِكُ المُغرَماتْأنا لم أحِبَكِوكأني رجُلٌ واحِدٌبل كنتُ رجُلاً يجمَعُ الكثيرَ مِنَ الصِفاتْوالكثيرَ مِنَ الأمنياتْوكنتُ شاعِراً إستطاعَ بشِعرهِأنْ يُحصي عددَ النجومِويرسُمُ على جبهَتِكِ أحلى الأبياتْ”