“تلتئمُ الجراحُ وتنطوى إلا جراح القلبِ تبقى في الجوانح داميه”
“الكون يصغر في عيون الناسحين يصير عمر المرء ذكرىأو حكايا ماضيهْ..في رحلة النسيانتلتئم الجراحالا جراح القلب تبقى في الجوانح داميهْ..”
“وتظل سراَ ....في الجوانح يختنق !!”
“لكنها الأحلام تنثرنا سراباً في المدىوتظلّ سراً .. في الجوانح يختنق !”
“يقول المؤلف في وصف من ينصح إنساناً دون أن يعرف سبب حزنه:الشوق نارٌ في الفؤاد لا تزيده النصيحة إلا اتقاداً، وهو سر مستكنّ في الجوانح لا يفيده العتب واللوم إلا افتضاحاً. لا سيما اذا كان هذا الناصح لا يدري سر الحزن والألم فيمن ينصحه، فهو يُلقي على سمعه كلاماً بعيداً عن دنيا قلبه وآلامه، لا ريب أن ذلك لا يزيد في نفسه إلا شعوراً بالغربة وإحساساً بالوحشة والآلام”
“أنتِ جَميلة !كافيةٌ لك آدم، لتُنعم عليها ببسمَة سَتدومُ في القلبِ يومًا.”