“دون سآبق إِنذار .. تتَسرب إِليّ أَنت مِن شَبابيك الذاكرة.. ويَطرق الحنين بآبي .. ليفسد عَلى وِحدتي ..”
“! أَحرامٌ عَلى بَلابِلِهِ الدَو حُ حَلالٌ لِلطَيرِ مِن كُلِّ جِنسِ .”
“َيَستَحيلُ عَلى الجُبَناءِ فَهمُ مَعنَى الكَرامَة، ِوَلكِن يُمكِنُ تَشبيهَهَا لَهُمُ، بِكيسٍ لا يَفنَى مِن المَال”
“يُمَزِقُني أَنْ أَرى مَن حَولي يَتَأَلَمون.. ولا أَجرُؤُ عَلى الإِقتِرابِ مِنهم واحتِضانِهم بِقوة لِــ أُطَمئِنَهُم أَنني سأَكونْ هُنا لِ أَجلِهمْ دَوماً .. كَم بِوّدي لَو أَبتُرَ قِطعَاً مِن سَعادَتي وأُقَدِمُها لَهُم عَلى طَبَقٍ مِنْ~اليَاسَمين~”
“لَيتَكُم تَعلَمون كَم بِتُ أَكرهُ نِساء الأَرض نَعَم أَكرَهُهن جَميعاً ..فأَنا أَخشى أَن تَلتَقي فِي غُربَتِكَ بإِحداهُن فَتَسلِبُني عَرشَ قَلبكِ وتَستَولي عَلى جَميع حَواسِك وأَجلس أَنا عَلى قارِعة الحُلم أَنُدب ما تَبَّقى لِي مِن مِنكْ”
“من الأفضل أن تنام الذاكرة دون أن نزعجها بتساؤلاتنا .!”