“أنتِ أجمل من أن تكوني حقيقة يصرخ : أين أنت أيها اللعينالمسمّي بالحب ..؟اخرج لي كي أعرف من أيّة تفاصيل أنت ؟سأسمي نفسي بالكراهية لأنتصر عليكوأرتاح من هزائمي اليومية”
“أحببتكَ لأنك الغموض،لأنني لا أعرف من أنت،أعرف من ليس أنت!”
“أنتِ لي . . أنتِ حزني وأنتِ الفرحأنتِ جرحي وقوس قزحأنتِ قيدي وحرِّيتيأنت طيني وأسطورتيأنتِ لي . . أنتِ لي . . بجراحكْكل جرح حديقهْ ! .أنت لي .. أنت لي .. بنواحككل صوت حقيقهْ .أنت شمسي التي تنطفئأنت ليلي الذي يشتعلأنتِ موتي , وأنت حياتي”
“- هل تعتقد أننا عاديون من عامة الشعب؟- أنتِ لم تكوني أبدًا عادية- أسألك عنا، لا عني- بفضلك لم نكن عاديين- إذًا أنت عادي؟- أنا أريد أن أكون عاديًا منذ زمن بعيد- لماذا؟- لأنني أرغب في أن أكون سعيدًا”
“هل أنظرك.. أنتأم أنتظرك... أنت من جديدكم يلزمني من الأكاذيب كي أُسقط الفارق بينهما”
“قل لي ماذا تعزف أقل لك من أنت”