“اعذرنّي إن لم أستقبل رجوعك في المطاراعذرنّي إن لم آتي إليكمُتلهفة لا تنسى أن رحيلك حطمنّي و كسرنّيوجعلنّي انهارلن أتمكن من مُسالمتك أو أن ارتمي بأحضانكأو حتى رؤيتك سوى في سريرٍ الحنين حولهعشرات الأدوية مليئة بذكرياتناو قلب لم يمح ِ ما كان لك به من أثار”
“أن ارقص و ارقص امامِك، لأشعل بِك رغبة أن تأتي إليّ .أن اضع يديك حولي و امنع كلامك ، لأكتفي بعطرٍ وأنفاس جذابة تُغلفنّي . أن اكون بقربك، اقرب واقرب .. لا اشعر من جسدي سوى نبضات قلبِك تخترقه و حياة تُزيدُنّي.هذه هي أمنيتي المجنونة .فـَ يا من لا اعلم موقعك على الخارطةو اسمك من قائمة الاسماء العربيةيامن جعلتنّي افتقد حضورك، وابحث عنك في ملامِح كُل عابريامن تكسرت بغيابك ، كُن بالقرب وقُل لأمنياتي معك وبِك : أنا حاضر .أين أنت ؟الوحدة تمقتنّي كثيراً”
“تعلمت في غيابك أن أشتاق لرسالةٍ لن تأتي !”
“بعد أن غِبت أصبح قلبي بإنتظارك مُكبلو سعادتي اعتزلت و ذهبت في الغربة تتجولبعد أن غِبت بأمل عودتك تمسكت ،ولكنّي في كل صباح يوم جديد تمزقتأتعلم بأنّي أنتظرتك و أنتظرتكوأنتظرتحتى الإنتظار بِنفسه أبَى أن يتحمل”
“تعلمت في غيابك أن قلبي كـَجندي مهزوم ، مُلقى على الارضِ جريح !”
“مذُ افترقنّا وأنا أشتري يومياً زوجا من الأحذية و أُضيع إحداهما عمداً.على أمل أن تلقاه لأكون من نصيبك، رغم أنف عادات تقليدية !”