“ترك اللص لنا ملحوظةفوق الحصيرجاء فيها:لعن الله الأميرلم يدع شيئا لنا نسرقهإلا الشخير”

أحمد مطر

Explore This Quote Further

Quote by أحمد مطر: “ترك اللص لنا ملحوظةفوق الحصيرجاء فيها:لعن الله ا… - Image 1

Similar quotes

“منفيونلمن نشكو مآسينا ؟ومن يصغي لشكوانا ، ويجدينا ؟أنشكو موتنا ذلا لوالينا ؟وهل موت سيحيينا ؟قطيع نحن والجزار راعينا ،ومنفيون نمشي في أراضينا ،ونحمل نعشنا قسرا بأيدينا ،ونعرب عن تعازينا لنا فينا ،فوالينا ، أدام الله والينا ،رآنا أمة وسطا ، فما أبقى لنا دنيا ،ولا أبقى لنا دينا ،ولاة الأمر : ما خنتم ، ولا هنتم ،ولا أبديتم ا للينا ،جزاكم ربنا خيرا ، آفيتم أرضنا بلوى أعادينا ،وحققتم أمانينا ،وهذي القدس تشكركم ،ففي تنديدكم حينا ،وفي تهديدكم حينا ،سحبتم أنف أمريكا ،فلم تنقل سفارتها ،ولو نقلت معاذ الله لو نقلت لضيعنا فلسطينا ،ولاة الأمر هذا النصر يكفيكم ، ويكفينا ،تهانينا”


“أثنان في أوطاننايرتعدان خيفةمن يقظة النائم :اللص .. والحاكم !”


“لقد آن لنا أن نصطف مع أنفسنا، وأن نتصالح مع ذواتنا الجريحة، فلا نقف مع شيطان لمواجهة شيطان آخر.لنفعل ذلك مرة واحدة، لكي نكون شعوباً جديرة بالحياة.النفط مقابل البغاء”


“جُرأةقلتُ للحاكمِ : هلْْ أنتَ الذي أنجبتنا ؟قال : لا .. لستُ أناقلتُ : هلْ صيَّركَ اللهُ إلهاً فوقنا ؟قال : حاشا ربناقلتُ : هلْ نحنُ طلبنا منكَ أنْ تحكمنا ؟قال : كلاقلت : هلْ كانت لنا عشرة أوطانٍوفيها وطنٌ مُستعملٌ زادَ عنْ حاجتنافوهبنا لكَ هذا ا لوطنا ؟قال : لم يحدثْ ، ولا أحسبُ هذا مُمكناقلتُ : هل أقرضتنا شيئاًعلى أن تخسفَ الأرضَ بناإنْ لمْ نُسدد دَينَنَا ؟قال : كلاقلتُ : مادمتَ إذن لستَ إلهاً أو أباأو حاكماً مُنتخباأو مالكاً أو دائناًفلماذا لمْ تَزلْ يا ابنَ ا لكذ ا تركبنا ؟؟… وانتهى الحُلمُ هناأيقظتني طرقاتٌ فوقَ بابي :افتحِ البابَ لنا يا ابنَ ا لزنىافتحِ البابَ لناإنَّ في بيتكَ حُلماً خائنا !!!!!!”


“مفقوداتزارَ الرّئيسُ المؤتَمَنْبعضَ ولاياتِ الوَطنْوحينَ زارَ حَيَّناقالَ لنا :هاتوا شكاواكم بصِدقٍ في العَلَنْولا تَخافوا أَحَداً ..فقَدْ مضى ذاكَ الزّمَنْ .فقالَ صاحِبي ( حَسَنْ ) :يا سيّديأينَ الرّغيفُ والَلّبَنْ ؟وأينَ تأمينُ السّكَنْ ؟وأينَ توفيرُ المِهَنْ ؟وأينَ مَنْيُوفّرُ الدّواءَ للفقيرِ دونما ثَمَنْ ؟يا سيّديلمْ نَرَ مِن ذلكَ شيئاً أبداً .قالَ الرئيسُ في حَزَنْ :أحْرَقَ ربّي جَسَديأَكلُّ هذا حاصِلٌ في بَلَدي ؟ !شُكراً على صِدْقِكَ في تنبيهِنا يا وَلَديسوفَ ترى الخيرَ غَداً .وَبَعْدَ عامٍ زارَناومَرّةً ثانيَةً قالَ لنا :هاتوا شكاواكمْ بِصدْقٍ في العَلَنْولا تَخافوا أحَداًفقد مَضى ذاكَ الزّمَنْ .لم يَشتكِ النّاسُ !فقُمتُ مُعْلِناً :أينَ الرّغيفُ واللّبَنْ ؟وأينَ تأمينُ السّكَنْ ؟وأينَ توفيرُ المِهَنْ ؟وأينَ مَنْيوفِّر الدّواءَ للفقيرِ دونمَا ثمَنْ ؟مَعْذِرَةً يا سيّدي..وَأينَ صاحبي ( حَسَنْ ) ؟!”


“أثنان في أوطاننايرتعدان خيفةمن يقظة النائم :اللص .والحاكم !”