“ما أعظمك ربى و ما أجملك و ما أعلى علاك ..تشعر بعبدك أينما كان ..ترسل له يد العون ..و تلطف به فى بلائه ...تكن معه فتلهمه القوة و تلهمه الصبر ...فإن كان له منهما نصيب ..كافئته..بسخاء بفضلك و بركتك و عطفك ...ربت على كتفه و " طبطبت " عليه فما أجملها رحمتك ربى ..ترسل بالفرح فى عز الضيق ...و ترسل بالمساعدة فى عز الشدة ...و تبعث بالأمل فى عز اليأس ...و تُليح بالنور فى عز الظلمة ...و تمنح بسخاء فى عز المنع ...و تعطى الرخاء فى عز الشدة ...أحمدك ربى و أشكرك شكرا جزيلا عزيزا كثيرا ... اللهم لك حمدا طيبا مباركا .. اللهم لك الحمد و الفضل و المنةكلماتى”
“كل شئ فى الكون يجرى بقدرة الله تعالى و يتحقق فى وقته ، و أن الإنسان ما عليه سوى السعي و التوكل على الله عز وجل و الأخذ بالسبب المباشر فهذا سلوك فى غاية البساطة.”
“فقط فى مصر .......الإنتخاب بنظام" الجردل و الكنكة" و " الشبشب و النملة" كلماتى”
“أن يهتز المكان بتكبيرات العيد محاطا بزقزقات العصافير و ضحكات الأطفال و لسعة البرد المحببة فى الصباح حيث الندى و لفح النسيم و خشوع القلوب ، إهتزاز الكون بوحدة الصف و قوة الصوت و قبلها رسوخ العقيدة و يقين القلب و حلاوة الإيمان و تكبيرات من القلب ترج الكون فى جو روحانى بديع مع سكون البكور الندّى و زقزقة العصافير الغريدة و نسيم إنشقاق الفجرالصحو و إنبلاج الصبح المنير ...ذاك هو العيد ...و ما دونه استباقا للزمن " حلاوة روح " .كلماتىفاطمة عبد الله”
“فى هذه الدنيا كل شــئ بيد الله تبارك وتعالى , فاجعل توكلك على الله , و احسن الظن بالله عز وجل و قدم العمل الصالح لله تبارك وتعالى فمنه المعونة و عليه التُكلان , و منه القبول سبحانه وتعالى.”
“إن العمل فى مجال الدعوة إما أن يكون وظيفة أو رسالة، فما أيسره إذا كان وظيفة يعتمد على التوقيع فى دفتر الحضور و الانصراف، و ما أعظمه إذا كان رسالة تقوم على الصدق و الصبر و الشجاعة”
“تمضى التجربة و لا يتبقى لنا منها إلا درسا تعلمناه و آلما ندعو الله أن نتخطاه و جرحا فى طور الإندمالكلماتى – فاطمة عبد الله”