“تركت الأسماك تأخذني معها، مسلوبة الرغبة أنا، لا أرغب إلا بك؛ وأن ت لس ح ت لي، ما العمل ؟! سأترك نوسي أضيع.. أريد أن أضيع، وأفقد الذاكرة، كتلك الأسماك التي تضل طريقها في العتمة، لكنها تواصل السير إلى المجهول”
“علمتني أن أضيع .أن أضيع كثيرا .أن أضيع كي أكون .عُدت لا أعبأ بالمصير . أضحك ، أقع ،لكل زلّة دوارها .. والدوار رجل”
“لم أنا صغيرة إلى هذا الحدّحيث أضيع في الشوارع؟ولماذا أبي ليس صغيراًولا يضيع في الشوارع،لم لا يفعل شيئاً لتقريب يوم مجيء هذاالذي يأتي في منامي؟”
“لابد أن يصل العاشقبالعقل او الجنون لابد ان يصللكن ما أضيع الباحث”
“لن تغفر لك الأسماك انحيازك إلى البركة الآسنة ، نكاية بالبحر .”
“لا استطيع احتمال ذلك، أود أن ألقي بكل شيء من النافذة، أريد أن اصرخ "لست إلا طفلة.. أنا طفلة.." وأن أذهب للاختباء بإحدى الزوايا.”