“لو لم أغب ربما... ما كنت اشتقتهي بضع حروف من الوقتبدون ضبط وتشكيل مضت بصمتوها أنذا بعدما تم الإفراج عنيأمضي إلى حيي لأقول اشتقت”
“إلى قاتل : لو تأملت وجه الضحية .. وفكرت , كنت تذكرت أمك في غرفة الغاز , كنت تحررت من حكمة البندقية .. وغيرت رأيك : ما هكذا تستعاد الهوية”
“كثيراً ما أوصلني إلى البغضاء دفاعي عن نفسي، لو كنت أقوى لما لجأت إلى هذه الوسيلة. ”
“من أنا لأقول ذلك ؟! ...إن كنت أجهل نفسى فكيف أحكم على الناس ؟!”
“فتحولت سُنَّة الآذان إلى لحن هزيل, بعدما كنت نداءًا جادا مهيبًاص91”
“كان عندي إحساس ما إنني سأراك مرة أخرى.. ربما غداً. كنت أشعر أننا في بداية شيء ما، وأننا كلينا على عجل. كان هناك كثير من الأشياء التي لم نقلها بعد، بل إننا لم نقل شياً في النهاية”