“وحدى مع اللاشئ , وحدى مع ما تبقى من أشيائها , وحدى مع طيفها”
“لا تجعلنى أشعر بأنى أقل منك لانى أختلف مع أفكارك ولا تحاول أن تغيرنى لأتناسب مع مظهرك، إذا كنت بحاجة إلى تغيير فأنا وحدى صاحبة هذا القرار”
“لو صبروا على لمت وحدى من الحزن ومن الوجع.”
“فإننى إن سكت أغرق، أبقى وحدى مع هذه التصورات الغريبة فى أعماقى السحيقة، وما أنا بالقادر على امتلاكها وسبرها حتى أفك طلاسمها، إنها تعمى عينى، تحيرنى، أنجو منها إلى أنس الصحاب، أقول حاكيا أو كاتبا، أقول بإلحاح وعصاب، فإن من ورائى الصمت.”
“كنت أعتقد أن الذين لا يعرفون، عادة ما ينصرفون للقراءة، وحدى أنا كلما شحت بى المعرفة، رحت أكتب!”
“أمّا أنا فإننى أضنُّ بجحيمى أن يزوره من كان على شاكلتك؛ لأننى أفضل أن أكون فى جحيمى وحدى.”