“فمن آمن بالله فكأنما قال له: "امتحنِّي!" وكيف تراك إذا كنت بطلا من الأبطال مع قائد الجيش, أما تفرض عليك شجاعتك أن تقول للقائد: "امتحني وارم بي حيث شئت!" وإذا رمى بك فرجعت مثخنا بالجراح ونالك البتر والتشويه، أتراها أوصافا لمصائبك, أم ثناء على شجاعتك؟”
“وقل لي ما إذا كنت على ضلال أو هدى فإني أثق بك.. وسواء أكنت مخطئة أم غير مخطئة فإن قلبي يسير إليك، وخير ما يفعل هو أن يظل حائماً حواليك, يحرسك ويحنو عليك”
“إذا قال المسلم: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ,فما يجديه هذا إلا أن يكون مقاوماً لإغراء الشر, مدافعاً للسيئات التي تُعرض له, دائم التحليق مع معاني العباده المفروضه عليهأما أن يقول: أعوذ بالله و هو مخلد إلى الأرض يتبع هواه, فذاك ضرب من التناقض, لا ينطلي على عالم الغيب و الشهاده”
“إنك لم تدرك مدى خوفك ولا مدى شجاعتك إلا إذا واجهت خطرا حقيقيا ولن تدرك مدى خيرك ومدى شرك إلا إذا واجهت إغراء حقيقيا ..”
“إنك لن تدرك مدى خوفك ولا مدى شجاعتك إلا إذا واجهت خطراً حقيقيا ولن تدرك مدى خيرك ومدى شؤك إلا إذا وجهت إغراء حقيقى”
“قال لها: العين التي تراك تحبك قالت له: العين التي تحبك تراك قال الحب: تلك بصيرة كاملة”