“انت تخشى فراقي و تخشى امتلاكي ! ما الحل إذن !”
“ها انت مفتون بأعمق ما في كل شيء، لكنك حتماً تخشى أن ليس هناك دوماً سوى الجحيم.”
“تخشى البحثَ في الظلام، أم أن هناك فوضى تخشى الدخولَ فيها!.”
“لا تخشى من تدابير البشر فأقصى ما يستطيعون فعله هو تنفيذ إراده الله”
“تخشى المجتمعات الخائفة والمهزوزةمن التغيرات والتقلبات , وتبحث عمن يبقي تجمدها , هي تخشى الحركة وترغب في البقاء متجمدة”
“نهارات هذه المدينة كائنات خافتة تأتى بأذرع متشابكة و كأنما تخشى ان تفلت من الزمن لحظة دون ضوء، هنا...لا تجد العتمة الا فى باطنك العميق حيث انت وحدك توغل فى التيه، العالم من حولك يتحدث كل اللغات إلا لغتك، و انت بجلدك الاسمر ناشز عن اللوحة، فاخلع نعليك! ليس امتثالاً لطقوس المثول فى الأودية المقدسة، و انما لتركض فى داخلك بأسرع ما تستطيع...”