“ضائع أنا ، وأشعر أنني كلما توضأت لصلاة الوطن ، تذكرت أن قبلتي السفر ،استغفرت خطيئتي ورحلت”
“أما أنا فلا أعرف سوى الوطن الأم، لا يمكنني أن أتصور الوطن الخالة أو الوطن العمة، أشد ما يثير سخريتي، تعبير (وطني الثاني)”
“وأحيانا أشعر أن فراقك داء احتل جسدي كلما ظننت أنني شفيت منه عاودني الألم”
“مات دون أن يعرف أنني أحبه / هل أموت أنا الاّخر دون أن أعرف أن أحداً ما يحبني”
“من أين لي أن أقترب من الوطن وهو يملك وجوهاً عديدة.. كلما اقتربتُ من أحدها أشاح بنظره بعيداً!”
“أنا مثلهم لا شيء يُعجبني , ولكني تعبتُ من السفر”