“الآن أنت أمام عينى لوحة سوداء..مات اللون فيها والخيال!”
“لم لا نقول أمام كل الناس ضل الراهبان؟لم لا نقول حبيبتي قد مات فينا ..العاشقان؟فالعطر عطرك والمكان هو المكانلكنني..ما عدت أشعر في ربوعك بالأمانشىء تكسر بيننا..لا أنت أنت ولا الزمان هو الزمان.”
“ماذا يفيدإذا قضينا العمر أصنامايحاصرنا مكانلم لا نقول أمام كل الناس ضل الراهبان؟لم لا نقول حبيبتي قد مات فينا.. العاشقان؟فالعطر عطرك والمكان هو المكانلكنني..ما عدت أشعر في ربوعك بالأمانشيء تكسر بيننا..لا أنت أنت ولا الزمان هو الزمان..”
“وكلما وقفت أمام المراه أرى فى وجهى مالا تشعر به نفسى وأجد فى عينى مالا تكنه أعماقى !”
“أيهما يصاب بالذهول أكثر أمام رؤية حجر عالق في الهواء، أنت أم طفل صغير؟ طبعا أنت، لأن الطفل الصغير لايرى في ذلك تحطيم لقوانين الطبيعه، فهو لم يعرفها بعد، وبمعنى أدق لم يكن يحمل أفكار مسبقه، لم يصبح عبدا لإنتظار أمور وأفكار مسلم بها، وضعنا أنفسنا فيها بالنقل والعاده .. هذا هو الفارق بين الفيلسوف والدهماء ضحايا الإنتظار، فحتى لو لم يلتقي في حياته إلا بغربان سوداء، يبقى الفيلسوف يتوقع مشاهدة غراب أبيض!؟”
“الكوميديا الآن أصبحت سوداء فبعد أن كنا نبكي من كثره الضحـك أصبحنا نضحك من كثره الألـم”