“كل حُب جديد ينزع من عيني الرجل غشاوةً ما ، ويلبس على عيني المرأة غشاوةً أخرى . ”
“الرجل درعُ المرأة الواقي ضدّ كل ما هو خارجيٌّ و مؤذ ، و المرأة درعه الداخليّ من انقلابات روحه على جسده ، كلاهما يحميان بعضهما .”
“الشكوى الأولى من النساء على الرجال هي أن الرجل لا يستمع، وإذا استمع فإن كل ما يفعله أن يستمع لمشكلة ثم يبدأ في إملاء الحلول ..إن ما تحتاجه المرأة هو التعاطف والاستماع والتفهم ، بينما يعتقد الرجل أنها تريد حلولا”
“الرجل درع المرأة الواقي من كل ما هو خارجي و مؤذ، والمرأة درعه الداخلي من اقلابات روحه على جسده ،كلاهما يحميان بعضهما، واذا كانت المرأه قادرة على الاستغناء عن الرجل، و حماية نفسها استنادا الى المجتمع والقانون، فقد لا يجد الرجل ما يغنيه عنها، فليس في قوانين الدنيا ما يحمي أرواحنا من الانهيار و التفتت لشح الحنان”
“وترى ما هذا الشبه بين المرأة والسماء؟ أكانت المرأة في أصل الخلقة مادة سماءٍ بدأت تتخلق في الغيب فحبسها الله في ضلع الرجل عقاباً لها، ثم عاقبها ثانية فأخرجها للرجل تنظر إليه كما ينظر السجين إلى سجنه .. ويكون الله سبحانه قد عاقبها مرتين؛ لتتعلم هي بطبعها كيف تتجنَّى على الرجل وتعاقبه مراراً لا تعد ؟”