“غمازتـُها مَسكَنٌ ينامُ فيهِ القمرولو كُنتُ أعرفُ بوُجودِ الثانيةلعرَفتُ أنَّ وجهَها المَجرة الشمسي”
“قلْبي يُحدّثُني بأنّكَ مُتلِفي،روحي فداكَ عرفتَ أمْ لمْ تعرفِ**لم أقضِ حقَّ هَوَاكَ إن كُنتُ الذي..لم أقضِ فيهِ أسى،ومِثلي مَن يَفي”
“وأطمحُ لو أنَّ لي بقُربِ الصُبحِ بيتاً صغيراً ..ولو أنَّ قلبي أغنيةً ترفرفُ فوقَ جبينِ وردةٍ ..تبتسمُ للحياةِ / للعَابرين / للشمسِ دوماًوأحلمُ لو أنني لا أعرفُ البُكَاء ..إلا كما تعرفُ غيمةً حظها من المطر تغرقُ ..تبتلُ ..تسافرُ كثيراًو تنهمرُ كثيراً ..لتمنحَ من حولها أملاً مُخضروأحلمُ وأحلمُ وأحلمُ ..غيرَّ أنِّي على غُربةٍ أصحو !”
“مَن ينامُ وحيداً ، يتوحّدُ بحُلمه . .”
“مُنذ رأيتُ وجهَكِ العرَبي الساحِرْوالعالَمُ لا يقتنِعُ بوُجودِ القارَةِ الثامِنة”
“كيف ارتَحَلتِ لَستُ أعرفُ الحكاية؟!”