“في بلدي فقط يدفنون الأقمار في رمال الصحارى ويدعون النجوم في مجاهل التراب, في بلدي يأكل الإنسان الإنسان ليشبع شهوته إلى السلطة”
“"تساءلت وأنا أساق مثل البهائم إلى مهجعي: إلى أي مدى سنظلّ نتذكّر أننا بشر؟! ومتى سننسى!! شيء ما في أعماقي صفعني وهو يقول لي: من الآن تأكّد أنّك دابّة. فرصتك في تذكّر إنسانيّتك معدومة. وقد يكون في الآتي القريب ما يجعلك تنسى أنّك حتى بهيمة!!”
“وحده الحب يملك هذا الوهج القادر على إبقائنا في دائرة البشرية. الحقد يأكل صاحبه، أسهل الطرق إلى الموت. إنه الوصفة السريعة التي تفضي إلى الهلاك”
“الحلول الوسط في العشق تبدو كارئية وإن كانت لا تفضي إلى الموت، إلا أنها تغيّبك في المنطقة الرّمادية الخافية عن الأعين كلّها ...!!!”
“هناك توقٌ ما في داخلي إلى المعرفة ، سلطة المعرفة طاغية لا ينجو من وهجها ذو قلب”
“نعم.. إنه أنا.. لم أمتْ، ولم يرموا جثتي إلى الكلاب في الصحراء! نعم.. أنا الذي قاتل كل شيء ليفوز بكما وخسر كل شيء ليربحكما”