“انُوثَتى تَبدُو كَامِلَة فِى وَجُودِه”
“مِنْ مُنَاجَاتِى فِى صِلاتِى: إلهى، هَبْ لِى من التَّجَلِّى، ما به تشغلنى، عن غيرك، وعن غيرى”
“أضنيتنى بالهجرأَضْنَيْتَنِى بِالهَجْرْ .. مَا أَظْلَمَكْفَارْحَمْ عَسِى الرَّحْمَنُ أَنْ يَرْحَمَكْمَوْلاىّ حَكَّمْتُكَ فِى مُهْجَتِىفَارْفقْ بِهَا يُفْدِيْكَ مَنْ حَكَّمَكْ*مَا كَان أحْلَى قُبُلاتِ الهَوَىإِنْ كُنْتَ لا تَذْكُرُ فَاسْأَلْ فَمَكْتَمُرُّ بِى كَأَنَّنِى لَمْ أَكُنْثَغْرَكَ أَوْ صَدْرَكَ أَوْ مِعْصَمَكْلَوْ مَرَّ سَيْفٌ بَيْنَنَا لَمْ نَكُنْ نَعْلَمُ هَلْ أَجْرَى دَمِى أَمْ دَمَكْ*سَلْ الدُّجَى كَمْ رَاقَنِى نَدْمُهُلَمَّا حَكَى مَبْسَمَهُ مَبْسَمَكْيَا بَدْرُ إِنْ وَاصَلْتَنِى بِالْجَفَاوَمِتُّ فِى شَرْخِ الصِبَا مُغْرَمَكْقُلْ لِلدُّجَى: مَاتَ شَهِيْدُ الْوَفَافَانْثُرْ عَلَى أَكْفَانِهِ أَنْجُمَكْ”
“إِنِّى أَحْمِل الْحُب بِثِقَلِه وَأَجْزَى بِمِثْلِه .. وَإِنِّى لَأَرَى قَلْبِى …قَد أَيْنَع وَحَان قِطَافُه .. عَلَى الْرَّغْم مِن لَك مَازلْت فِى رَيْبِه مِنْه .. كَأَنَّه دِيَن جَدِيْد أَخْشَى اعْتِنَاقِه لِأَنَّنِى مَازِلْت أَعْتَنِق مَا وَجَدْت عَلَيْه آَبَائِى”
“" إنَّ كَثْرَةَ الصَّلاةِ عَلَى سَيِّدِنَا رَسُولِ الله وَمُدَارَسَةِ شَمَائِلِهِ ، تُغَيِّرُ مِنْ ذَرَّاتِك ، وَتُورِثك النُّورَ، فَتَكُونَ نُوُرَانِيًّا ، مُحَمَّدِيًّا ، مُحِبًّا ، فَيُطْوَى لَك الزَّمَانُ ويُطْوَى لَكَ الْمَكَانُ ، فَتَلْحَق بِسَيِّدِنَا رَسُولِ الله أيْنَمَا كَان، فِى أى وَقْتٍ كَان ، فَلا يَغِيب عَنْك ، ولا تُحْجَبُ عَنْه ، بَلْ تُرْزَقُ جِوَارُه ، كَرَامَةً لَكَ مِـنْ مَوْلاك ، طَيًّا أكْبَرَ لِنَفْسِك وَرُوحِك "”