“لم نعد نعشق لأننا قررنا ذلك أو تفادينا مبكراًأن تُغرينا هذه المعركة بخوضها.ولو خضناهاوانهزمنا خرجنا حزانى, ولوانتصرنا خرجنا منهكين.”
“إننا مهما خرجنا من الحب شيوخاً حكماء ، فإننا لا نعود اليه مرة أخرى الا أطفالا مغرورين ، فكل حب طفولة مؤقتة ولكل حب أجل .”
“اننا مهما خرجنا من الحب كهولاً حكماء، فإننا لا نعود إليه مرة اخري الا اطفالاً مغرورين، فكل حب طفولة مؤقتة ولكل حب أجل!”
“كنت أرفض .. أن أكون ضحية معتادة لكلاسيكيات الحياة: كالحب مثلاً. شعرت أنه من الغباء أن نستمر حزانى بعد ملايين السنين من اختراع الحزن، من دون أن نكتشف بعد طريقة السري في داخلنا . أريد اليوم أن أكون أقل حزنًا فقط. لا أريد أن أكون أكثر نبلاً، أو شعرًا، أو احتراقًا تحت مظلة الوهن، أو تذمرًا من معاندة الزمن. لا تعنيني كل المدن المركبة من أرق العاشقين، ودموع المتعبين ، كل هذه الخيالات الزائفة ليست إلا محاولة لتعويض فشلنا في أن نكون أقل حزنًا ، وأنا أفضل النجاح على الفشل، وأريد أن أكون أقل حزنـًا .. فقط”
“في هذه الحياة التي نعيشها ، لم يجعل الله مصائرنا في أيدي الآخرين ، ولكنه منحنا ضعفاً كافياً لنسلم مصائرنا لهم .”
“في هذه الحياة التي نعيشها لم يجعل الله مصائرنا في أيدي الآخرين، ولكنه منحنا ضعفا كافيا لنسلّم مصائرنا لهم”
“لماذا لم أهربُ من قَدرٍ جميلٍ مثل هذا ما دام سيلاحقني طوال حياتي, ما دام سيورثني بعد ذلك غبن الدنيا, وقهرها, وظلمها, وغيرتها, وحسدها, ويأسها؟”