“لم يكن فيه مايشبه الغرباء بشئ...ومر غريبا..ولكن كل الذين رآهم على العتبات هنالك...كانو هم الغرباء..!”
“لم أكن أحب الذين يعودون إلى أوطانهم فقط، كي يموتوا فيه، وكأن أوطانهم لن تعيش إن لم تكن جثثهم تحت ترابها!”
“من أكثر الأمور قسوة، في ذلك العام أن تتذكر، ليلا، أن هناك نهارا في انتظارك على العتبات بعد ساعات”
“نادرون هم أولئك الذين يكون العطاء أحد متعهم الخاصة.”
“كل مدينة لم أتهاوً على مقاعدها الرصيفية متعبا لا أستطيع القول أنني عرفتها”
“اثنين من رفاقك الذين كانا على بعد عشرين متراً منك، لم يقتلهما رصاص العدو، بل إصرارهما على مواصلة العد حتى بلوغ الثلاثة المُهلكة، إذ كانت القنابل التي بين أيديكم لا تمت بصلة للقنابل التي تعلمتم ألف باء استخدامها، لأنها ببساطة، نصف فاسدة”
“هل هنالك ماهو أجمل من أن ينسى رجل الأمن دوره, وأن تعيده القصيدة التي هي ضد كل ما تمثله وظيفته, إلى طبيعته الأولى..إلى إنسانيته ؟”