“عندما يعطب شئ ،نهرول سريعًا إلى صانعه فما بالنا بهذه الدنياو الناتج عنها من عطب دائم للنفوس أليس لنا إلا الله ؟!”
“أليس الله هو الأقرب إلى المفجوعين من غيرهم ؟”
“فما دامت غايتك من مذهبك الوصول إلى الله و غايتي من مذهبي الوصول إلى الله، فما شأنك معي أيّ طريق أسلك إلى الهدف”
“دعونا نكون جد صرحاء، حتي إعلان بسيط للحب، أليس هناك شيئ مقزز فيه؟ أعني ، عندما يخبرك شخص، وتستطيع أن تشعر بهذه الشِدة، "أحبك بحرارة". حسناً، دقيقة بعدها تستطيع أن تكون مُطرياً، وهكذا، وترد الحب. لكن، أليس أول رد فعل للباطن، دائماً، نوع من الصدمة، أليس بشعاً، أليس هناك شئ متملك بطريقة مرعبة، بمعني أنك تكون ممتَلَكاً، لتعلم أنك بؤرة تركيز مرعبة لعواطف شخص آخر، هناك شئ مقزز في هذا، أدّعي.”
“ إرجع إلى الله واطلبه من عينك وسمعك وقلبك ولسانك, ولا تشرد عنه من هذه الأربعة؛ فما رجع من رجع إليه بتوفيقه إلا منها , وما شرد من شرد عنه بخذلانه إلا منها ”
“لا دائم إلا الحركة .هى الألم و السرور .عندما تخضر من جديد الورقة ,عندما تنبت الزهرة ,عندما تنضج الثمرة .تمحى من الذاكرة سفعة البرد و جلجلة الشتاء.”