“عندما اتجول بين صفحات الكتب اكتشف كم كان تافها ان تهتم امرأه برجل ان تخص حياتها له ماذا اكل ماذا شرب ؟!ماذا سيفعل ! تترقبه بعدسة قلبها تحبه فى كل تفاصيل يومها ما هذا إلا امور تافهه و تنتظر كل شيئ و يعطيها اللاشيئ كم كان مرغما ان تقبلى فالكتب تقول ان الرجل لا يعي ما معنى ان تحوى امرأه رجل اركضِ وراء كتاب ولا تركضِ وراء رجل وابقِ كنجمة بعيدة يناجى طيفك عبر المسافات الطويلة”
“تذكر أنه , يومها اطبق على الحزن ضحكة ومضى. دون ان تعرف تماما ماذا كان ينوي ان يقول؟”
“تنتظر هذه النهايه منذ عشرين سنه , ولا تاتي .لان حالتك لا تفهم ولا تصل .ما اسهل ان تكتب قصيدة تجهض الانفجار .وما اسهل ان تحاور خصمك ,لتثبت ماذا ؟؟ان لك حق؟”
“لو كنا نملك ان نعيد الزمن ان نختاروان نغير القدر لا اخترتك ان تكون كل الحياة ان تكونالهواء الذى اتنفسه ان تكون كل ما اشتهى فقط انت ولا اريد سواك فقط … لو كان”
“سألت نفسي ما جدوى الطب؟ ما جدواه ان كان لا يستطيع ع الاقل ان ينظم عشوائية الموت حين يأتي في غير اوانه .. أي فخر ان نعرف كل التشخيص ولا نعرف اقامة العدل”
“و لكن العالم كان من البشاعة بحيث ان لا احد كان يريد ان يبعث من بين الاموات”