“لا تملك الأشجار إلا أن تمارس الصمت واقفة أيضاً ..يا نخلة عشقي قفي ، وحدي حملت حداد الغابات التي أحرقوها ليرغموا الشجر على الركوع .. واقفة تموت الأشجار ، تعالي للوقوف معي ، أريد أن أشيّع فيك حروفي إلى مثواها الأخير..”

أحلام مستغانمي

Explore This Quote Further

Quote by أحلام مستغانمي: “لا تملك الأشجار إلا أن تمارس الصمت واقفة أيضاً ..… - Image 1

Similar quotes

“كان ، وهو يمشي معها على ضفاف البحيرة التي تتزلّج عليها بعض البطّات ، يُسمّي لها الأشجار واحدة واحدة ، كما لو كان يُعرّفها بإناث سبقنها إلى قلبه .قالت ممازحة :_ لن تكون المنافسة صعبة إن كانت هذه الأشجار نساءك !ردّ بالدعابة ذاتها :_ برغم ذلك لا تطمئنّي تمامًا لرجل يهرب من البشر إلى الشجر !_ كنت أعني أنّ الرجال يستعرضون عادة على امرأة تدخل حياتهم ، أسماء النساء اللائي سبقنها إلى أسرّتهم ، وأجد طريفًا أن يكون في ما ضيك حريمٌ من الأشجار”


“أتعبتني قبل أن أسمع بك.. و سأتعب لأنني لا أريد أن أسمع إلا سواك.”


“إن امرأة واقفة في حلبة ملاكمة، دون أن يحمي ظهرها رجل، ودون أن تضع قفازات الملاكم، أو تحمل في جيبها المنديل الذي يلقى لإعلان الإستسلام، احتمال الخسارة غير وارد بالنسبة لها، لذا تتفتح بشجاعتها شهيّة الرجال على هزيمتها”


“لكنّني لا أريد أن أكرهه.. أريد فقط أن أنساه...”


“النآس إنهم لا يطرحون عَليك إلا أسئله غبيه يُجبرونك على الرد عليها بإجوبه غبيه مثلها . يسألونك ماذا تَعمل لا ماذا كنت تريد أن تكون . يسألونك ماذا تملك لا ماذا فقدت . يسألونك عن أخبار المرأه التي تزوجتها لا عن أخبار تلك التي تُحبها . يسألونك ما أسمك لا ما إذا كان هذا الأسم يُناسبُكَ . يسألونك كم عمرك لا كم عشت من هذا العمر . يسألونك أي مدينه تسكن لا أي المدن تسكنك . يسألونك هل تُصلي لا هل تخاف الله لذا تعودت أن أُجيب على هذه الأسئله بالصمت فنحن حين نصمت نُجبر الآخرين على تدارك خطأهم”


“أن تنتظر إمرأة بالذات خارج الزمن وخارج الحسابات..أن تنتظرها كما لو أن لا إمرأة سواها على الأرض..يا للجهاد..و يا للنصر العظيم حين تفوز بها!!”