“الصمت دواء؛ تعلَمت أن أتجرَع هذا الدواء في كل الأوقات و من أشفى.”
“هذا خطأ شائع نقع فيه جميعاً, فالظاهر أن من الصعب على ذهن المرء أن يميز بين جوانب الإنسان المتعددة, و أن من الأسهل بكثير أن يحكم على الشخص ككل, حُكما واحدا جاهزا, لا يميز بين جانب من فكر هذا الشخص و جانب آخر. و لعلّ هذا الميل الشئع لدينا في المحكم على الناس, هو الذي جعلنا نتراوح بين الحب الشديد لشخص ما في وقت من الأوقات, و السخط الشديد عليه في وقت آخر, بين التقدير البالغ لشخص, و احتقاره احتقاراً تاماً.”
“إن المجتمع الاستهلاكي عندما يأتي إلى بلد فقير لا يثير فقط "أحزانا طبقية" بل و"أحزانا ثقافية" أيضا. فقد كان لدينا أمل، في وقت من الأوقات، في أن تستطيع مجتمعاتنا أن تقدم للإنسانية شيئا مختلفا، بل وشيئا أفضل من هذا.”
“قليلا من الصمت . . ياجاهلةفأجمل من كل هذا الحديثحديث يديكعلى الطاولة”
“عندما يفقد الناس وهؤلاء كثر, رغبتهم الأساسية في الحياة ,لا ينفع معهم أي علاج إنهم بحكم الموتى ينتظرون الموت الحقيقي هؤلاء لا يحتاجون إلى دواء بل إلى نوع مختلف من العلاج علاج يمدهم بالرغبة الأساسية في الحياة هذا ما يحتاجونه عندئذ ينفع معهم الدواء”
“أتساءل أحياناً , لا أدري من ألصق هذا التخريف بأذهاننا في بلادنا ؟كل من ليسوا مثلنا فهم أعداء لنا و أن المسلم هو الوحيد في الدنياالمالك للحقيقة المطلقة و ما عداه مخطئون مظلَّلون ؟ الفنطازيا و الجهل”