“فَاض قلمي بصَمتِ الوَجع ..”
“عذراً يا قلمي .. فأنا أمر بوعكة أدبية !؟”
“هذا شعري ايشبهني ام يشبهك؟ كل حرف فيه منك وكل بيت يشابهك والقصيدة طفل لنا قلمي انا والبقية ملامحك”
“- عاد قلمي يكتب من جديد..اجبرتني ظروفي كي ابوح بقلمي..فلكل قلم حكاية..وها انا عدت كي اكتب حكايتي”
“- هل تعلمــوا اننــي لا تستهــويني الكتــابه إلا فــي لحظــات الحزن...لا اعلم لماذا..ولكني اجد قلمي كفيل باحتواء احزاني...”
“حبر قلمي بات على يقين من نواياه. هذا الحبر الذي تلاعب بصيغة المفرد حتى صرنا نتخاطب، أنا مع أناي.”