“و لما كنا قد نشأنا في بيئات مغلقة فإننا حاولنا أن (نركب) عواطفنا على أول فتاة تصلح لأن نحبها دون اقتناع حقيقي من جانبنا و دول أدنى تشجيع من جانبها .”

أحمد خالد توفيق

Explore This Quote Further

Quote by أحمد خالد توفيق: “و لما كنا قد نشأنا في بيئات مغلقة فإننا حاولنا أ… - Image 1

Similar quotes

“و في المرآة تأملت ذلك الشئ المفزع الذي تحولت إليه .. و سألت:-"و من هي الفتاة التي تقبل؟"فيقولون في حماس:-"هناك ألف عروس !"-"ألف عروس معتوهة ؟!!"فيردون و هو يتنهدون في سأم:-"إن الجميع يتزوجون يوم ما .. و لكل أوان أذان .. و ستكون هناك حتما بعض التنازلات من الطرفين .."فأصرخ في هلع:-"و لماذا يتنازل الطرفان؟ .. ما الذي يرغمنا على ذلك !"-"للأسف أنت مازلت طفلا لا يقبل أن يتنازل .. طفلا يريد كل شئ دون مقابل .."-"هذا صحيح .. و ما دمت كذلك فلماذا اتزوج ؟"-"لأن الجميع يفعلون ذلك يوما ما !!”


“أكيد هناك أخطاء قاتلة ارتكبتها لكنّي لا أذكر معظمها (هذه مزية تفاعل الهروب الشهير الذي يجعلنا ننسى). الخطأ الأول الذي أذكره هو كم الرومانسية الفظيع الذي يدفع المرء لتركيبه على أية فتاة تصلح دون اقتناع حقيقي. الخطأ الثاني هو أنني انعزلت وقرأت أكثر من اللازم، بينما كان زملائي يمارسون الحياة ولا يقرؤون عنها. ربما كنت بحاجة إلى جرعة إنفلات أقوى، لكنّي كنت أشعر بأنني سأغير العالم ولم يكن عندي وقت لهراء الآخرين. اليوم أجد أنهم لم يكونوا بهذه الحماقة.”


“إن هذه الألعاب للكبار ...الدول الكبرى تتبادل المجاملات و تلتهم الدول الصغيرة في أناقة و دون أن تنسى قواعد الاتيكيت ...إن فرنسا دولة استعمارية و الولايات المتحدة بنيت فوق عظام الهنود الحمر فهل تتوقعون من أحد أن ينصفكم ...هذه الدول تحب العدل ...لكن فيما بينها ...إنها تعتبركم تحت مستوى العدل و غير مؤهلين لأن تحكموا أنفسكم ”


“أدب المغامرة طفل يحبو في عالمنا .. لم نترب على روايات ( دويل ) و ( ستوكر ) وسواهم .. لا آمل في تغيير الوضع .. أعتقد أن مهمتي الأساسية هي أن يعرف الشباب من خلالي أن هناك أدباً يكتبه ( دستويفسكي ) و ( يوسف إدريس ) و ( نجيب محفوظ ) و ( سومرست موم ) .. هذه هي مهمتي الأساسية .. أنا خطوة لكني لست نهاية الطريق”


“تسعة من كل عشرة أشخاص تقابلهم يعتقدون أنهم عباقرة و قد خلقوا قادة ...ربما لو طلبت من أحدهم قيادة غواصة ذرية لوافق على الفور ...من حسن حظك أنني العاشر و العاشر يقول لك : جد شخصاً غيري ..”


“عندما مال رأسه إلى جانب و سقط عقب السيجارة من بين شفتيه و كف عن السعال، عندما لم يعد يتهمنى بالغباء و يسخر منى ...عندها عرفت أنه على الأرجح قد مات”