“.الماضي حصن من لا حاضر له، ولا مستقبل له”
“ما لا جذر له لا فرع له، ما لا اساس له لا قيام له، وما لا تاريخ له لا مستقبل له”
“الحق أن العاطفة لا زمن لها، بل زمانها حاضر ممتد لا أول له ولا آخر”
“- بئس الرجل يعيش لنفسه وحسب ! لا يهتم إلا بمآربه، ولا يغتم إلا لمتاعبه، ولا يعرف إلا من يقرب له مصلحة، ولا يجفو إلا من لا حاجة له عنده!”
“لا عجب في أن يغدو الماضي جميلا فهو ذاهب لا أوبة له و لا مرد و لا اتصال له بالزمن السائر من بعد فنحن نتمثل غيبته و نأمن جانبه و لذلك نستشعر له عاطفة من الإعزاز و التكريم و نجد له في أعماق نفوسنا نوازع الحنين”
“لا تصنع من آلام الماضي تمثالا تقدم له الطقوس كل لحظة ليظل قلبك مجروحا”