“عِندما كُنتَ تؤجلُ الإِجابة على أَسئلي الصَغيرة / الكبيرة ، كُنت أَخشى أن لا تُسعفني الحياة للبقاء على متنها أَكثر ، فتضيع مني فرصةَ سَماع الإِجابة ! :(”
“لم أطلب منك أَكثر من أن تكون مُهتَّماً ، فقط مُهتَّماً بي ولو لمرة واحدة ، أُريد أن أَشعر بخوفك عليّ ، قلقك ، لَهفتك ! لا أَريد أن أَكون على هامش حياتك !”
“تجُرُكَ الحياة من سريرك ، لتطبع على يومٍ آخر روتيناً قاتلاً .. البرد والمطر في الخارج يغريانك للبقاء في السرير”
“لا أستطيع ابتلاع الشوق و الحنين و الكلمات فأثرثر بها هنا ♥ على أمل مني أن تصلك يوما !”
“كان يَقول لَها : عندما تَقولين أُحبك على الشاشة الإلكترونية ، لا تَكتُبيها فَقط ، بل إلفظيها بِشفاهكِ لِيخفقَ قلبي أَكثر !”
“مُمتَلئة أَنا بِه ..وبِكُل تَفاصيله ..ابتسامَته التي يَدُسها في جَيبي كُل لِقاء ..ذكرياتٍ لا تَزال تتَناسلُ على جدار الوَقت..أَشياء كانتْ ..وأُخرى ستأتي قَريباً ..حُضورٌ يَتبعه الغِياب ..وغيابٌ يَجرُّ خَلفه خُطوات الحَنين../ الأنين ..كُل الأشياء تَسير ..تَعدو..إلى ..الـــ....لا مكان ..ذاتَ لِقاء ..خَبئتُ قلبي في المَنزل وجِئتُك ..كُنت أَخشى أن يَهرب إِليك ويَدس نَفسه في جَيب مِعطفك ..أَبحث ..عَنه../ عَنك ...ولا أَجدُ شَيئاً”
“لا تَسخَر مني عِندما تَنهمك في تَرديد عباراتكَ الرنانة و أجيبك دوماً بــ " رُبما " فأنا ما عدت أثق بكَلامك !”