“المشكة الحقيقية لك كإنسان ، أن يكون صوتك في النهاية صدى ، ينطق و يعود ، دون أن يعثر على أذن تسمعه”
“لم أكن أدرك أن يكون لك عمر آخر لكنه زائف، عمر تقضيه كأنك بندول ساعة تدور دون أن تدرك قيمة نفسك الحقيقية”
“جميل أن يبالغ أحدهم في نقده لك .. فإما أن يكون على صواب فتتعلم منه ، و إما أن يكون إفتراء فتجد من يشكر فيك عندًا له”
“كي تبطئ الوحش تكسر أطرافه ، لتبطئ أمة تكسر شعبها ، تسرق منه مشيئته تظهر سلطتك المطلقة على قدره ، توضح جيداً أن الأمر في النهاية يعود لك وحدك في تقرير من يعيش ومن يموت .”
“الـقـلـب يـعـرف ما لا ينطق بـه الـلسـان و ما لا تسمعه الآذان”
“إن الإيمان لا يُصنع، فهو قد يكون عند الإنسان، و قد لا يكون ، و حينما نفقده لا يعود ثانية، أو قد يعود على صورته الأولى. و أنا أيضاً -تحت تأثير التعاليم الحديثة- أحس أن إيمانى يضطرب كما تضطرب الوردة فعلى لسان مُحسن”