“اليوم دعنا نتفقلافرقَ عندكَ إنْ بقيتُ أو مضيتْلافرق عندك إن ضحكنا هكذا كذباًوإن وحدي بكيتْ!فأنا تركتُ أحبتي ولديكَ أحبابٌ وبيتْ..وأنا هجرتُ مدينتي , وإليكَ يابعضي أتيتْوأنا اعتزلتُ الناسَ والدنيافما أنفقتَ لي من أجل أن أبقى؟!وماذا قد جنيتْ؟؟!!..وأنا وهبتُكَ مُهجتي جهراًفهل سراً نويتْ؟؟!!”
“حين أخجل بالنظر إليك أعذرني فأنا أنثى ...حين أخفي الحب عنك أعذرني فأنا أنثى ... لا تنتظر مني كلمة أو نظرة أو حتى إفصاح عما بداخلي أعذرني فأنا أنثى ... أعذرني لو تجاهلتك وأنا أعشق القرب منك ... أعذرني إن صددتك وأنا أتمني منك كلمة ... أعذر كبريائي بأنوثتي ... أعذر صمتي .”
“قصة ابن لأم مريضة تعبت وشقيت حتى تعلّم ابنها وعمل!لا أقول هذه القصة ولا أحبها، وأرفضها فهي مليئة بالادعاءات .. فأولا: أتصور أنني كنت فقيرًا وأنا اليوم غني .. وهذا وهم ..ثانيًا: كأنني أقول إنني كنت لا شيء ثم أصبحت شيئًا .. وهذا وهم .. وثالثًا: كأنني أريد أن أقول إن المسافة بيني الآن وبين الماضي قد بعدت في الزمان وبعدت في المكان، وأنني لابد أن أذكرها حتى لا ينسى الناس ..الناس؟، وهل هذا مما يعني الناس؟، إن أحدًا لا تعنيه هذه القصة ..ثم هناك وهم آخر، هو أنني قطعت الطريق وحدي دون مساعدة من أحدٍ أو دون حظ؟لا شيء قد تغير .. لا شيء .. فأنا مازلت فقير النفس .. متسول العقل .. مهلهل القلب .. وأنا وأفكاري وعواطفي على باب الله!”
“تحبني، فأنا المختلفة وأنا الأفضل، وأنا التي لك قلبي يغص بالأمنيات، وأنت الأمنية الجميلة التي تمنيت منذ سنوات مراهقتي الأولى أن تتحقق.”
“وأنا أحبُّ أن أمضي في الدرب فاستكشف ما قد يفضي إليه، لا أن أتوقّى شيئًا فيه، أو أنتظر وصولي إليه.”
“أصدقائي الوحيدين هم من قرأت لهم كلمات ووجدتني فيها ، لا أشكو الوحدة وأنا وحدي”