“معرفش ليه العيوندايما تحب الدموعوتهاب من الافراحوالقلب ليه يغوى الوجعويحن دايما للأنين,سواحوليه الرضا طريق صعيبوليه بالدموع ارتاح!”
“يا فرح ليه الجفا, رغم ان انا صابرالصبر مني انتفا ولسه انا بعافر ياحزن ليه القرب, وانا منّي متحاصر ملاّن انا بالغلب و العرض مِتواصِل”
“مش لاقي ليه مَرسىوالصاري بالمقلوبشايفاني بالمعكوس,يادنيا بتعاند؟ولّا انا المغلوب,...عايش في دور غالب؟؟”
“ف عيونها نور انطفى من الشقا والجفا,والحمل التقيلوصوتهاإكتفىبكل انواع العويلوكإنها مولودة,من سنين كتير وعدتكـَ راجل عجوزياما انتصرت,وياما كمان اتهدت”
“أمّا خيوط الفرَحتلقاها مش دايمةهايمة,بين ضلوع متفرقين”
“ياللى عشان أنابكره المسافاتواللي عشانك أناابدّل الاحلام,وتكوني أمنيَاتفيكي الخلود والدوموالدهر ده إنتيزغلول حمام بيحوموانتي شِباك غيّةوعيوني بتلاغي ياام العيون غيّة”
“يا صاحب يوم ما يتصاحب حلمناويا الزمن الغميق يا صاحب تتصاحب وياك الاهة ولِبتسامةيا عوجة الضلع اللي اتمزقلما الوجع بالعمر امتزج”