“عزفت على وتر الغياب ، واشتد لحن دموعها ..فاقت بدائرة العذاب ، عرفت حدود جنونها ..باتت في لوعة واشتياق .. ولا حياة لمن تنادي !الحُب مُرهق يا رفاق يدعوا بصمتٍ مؤلمٍ .." لا تتقنوا فن الغياب ، فلن تذوقوا اللوعة بعدي "---^^^”

ابتسام مصطفى

Explore This Quote Further

Quote by ابتسام مصطفى: “عزفت على وتر الغياب ، واشتد لحن دموعها ..فاقت بد… - Image 1

Similar quotes

“يتعجبون مِن وجودك هــآ هُنا رُغمـ الغياب ..وأعتذر لجهلهمـ ، همـ تائهـون وسط الضباب ..لا يشعرون محبتي لا يـشعرون ..يكفيني أن أطوي حروفي العاشقة لك في كِتـــاب <3---”


“الآن أتذوق مرارة الحرمان منك ، قلبي ينزف لوعة ودموعي الهاربة من عينيّ تخون وعدي لك ؛ بـ ألا أبكي في غيابك ..أوجاع حرماني قاتلة كحد السكين ..أنا مبُعثرة الوجدان ، وليتك تشعر ؛ أو ربما لن تشعر .. لقد فات الأوان ...----”


“إن مــا يحدث في مصر يشبه المسلسل التُركي في أحداثه !كُلما شعرت بقرب النهايه ، تولد بدايه جديده لا تنتهي... ~~~~~”


“في ناس كتير بتيجي وتروح على بالي / لكـن رحالة في خيالي ..كانوا أحباب ، أعز أصحاب .. بيحلولي ~في دُنيا غريبة والقسوة شعار فيها ..لـكن قلبي مازال غالي ..سابوا ذكرى وميت فكرة عمالة تيجي في خيالي ~في ناس مشيت، وناس نسيت ، وناس راحت كِده وقسيت ...لكن ليهم مكان لسه /في عقل كبير وكان شاري ..في ناس كدبت على روحنا / وقالوا كلام بيجرحنا ...وناس كانوا أعز صحاب /باعونا فـ لحـظة ورخصنا ..وناس أشكال على ألوان ، مافيش فيهمـ حبيب لسه ..صانونا وكانوا بالترحاب بيخدونا..ولسه ياما راح أقابل كتير من ده / لكـن لِــسه !جـوايا روح كِده بتنبض بصدق وطيبة وبعــِزهْ---------نــآس كتــير ^^”


“تمــنت أن ؛ يتــوقف الزمآن للحــظة ، لكـي تحاول إستيعاب ما قاله لها.. !تمــنت أن ؛ تــكون أخطأت عـند سمآعه ، ولــربما لم تسمع جيداً ... !!تمــنت أن ؛ تبكـــي ولكــن / بكــآء قلبها كان أشد مـن تِـلك الدمــوع الرافضــة فـي كبرياء ...تمــنت أن ؛ يكــون هـــو فقــط حــبيبها المعتآد ، ولــيس ذاك المتمـرد على قلبها ..^^تمــنت ، وتمــنت ثمـ تمــنت ،،ولكـــن ؛ يبــقى الوضع كمـا هــو عــليه ~قــلبها يبكي في صمــت / الكلامـ لا يقوى على البوح بما تشعر ...فقــط تِــلك هــي حــين تتمنى [ زهـرة بنفــسج دآمعــة ]---”


“بفتكر لحظة طفولتي يوم ما كنت بالضفاير ..كنت أمشي ويَّ أمي أحكي ليها اللي داير ..جوة عقلي وجوة قلبي جوة روحي العاشقة ليها ..كنت أجري وأسبق الخطوة وإيدي بتشد في إيديهاكُنت لسة فرع أخضر شايف الدُنيا بريئة ..كُنت أغني وأنسى أدندن أي حاجة في الكلام..كنت أضحك ضحكة حلوة وابتسمـ ليها كمان..كانت تطبطب جوة كفي الصغير ..وتساندني وتواعدني إني هبقى شابة حلوة لما أكبر ..أمي عشق ولحن ليا ، يمكن اللحظة داهيا تايهه مني جُملتي ..أصل أُمي حُب ليا هي سر بسمتي ..طال كلامي أو مطالش إحساسي مش قصة كلام ..إحساسي كلمة متقالتش ولا حتى في الأحلام ..بس هي لحظة جتلي لحظة الطفلة الرقيقة ..لما كانت تقطف الياسمين وتجري وتهديه ليها ..أما كانت تيجي تحكي أُمها هي الصديقة ..بحــبك يا أُمي <3----”