“محدش بيحس بالوجع .. غير صاحب الوجع .”
“يا صاحب يوم ما يتصاحب حلمناويا الزمن الغميق يا صاحب تتصاحب وياك الاهة ولِبتسامةيا عوجة الضلع اللي اتمزقلما الوجع بالعمر امتزج”
“الفن إية غير الوجع الى جوانا”
“استئناسها للوجع أصبح مثيرًا للشفقة، عدم شعورها بالوجع في بعض الأحيان أصبح موجعًا أكثر من الوجع نفسه.. السأم يؤلم أكثر لأنه بلا جدوى.. بلا انتظار.. هو «وجع» فقط.”
“من العادات العربية الجميلة، أن يبادر صاحب الفرح لإستئذان جاره صاحب الحزن، قبل أن يطلق أفراحه، خاصة حين يكون تأجيل الفرح غير ممكن”
“الوجع يمنحني صفاء غير معتاد .. أتالم ولكني أعلم ما الذي ينبغي فعله لكي تتوقف هذه المكيدة”