“إِذَا خَدِرَتْ رِجْلِي تذكَّرتُ مَنْ لَهَا . . فناديتُ لُبْنَى باسْمِهَا ودعوتُدَعَوْتُ التي لو أنّ نَفْسي تُطِيعُني . . لَفَارَقْتُهَا مِنْ حُبِّهَا وَقَضَيْتُبَرَتْ نَبْلَها للصَّيْدِ لُبْنَى وَرَيَّشَتْ . . وريَّشتُ أُخرَى مِثلهَا وَبَرَيْتُفلمَّا رَمَتِني أَقصدتني بِسَهمِهَا . . وأَخْطَأْتُها بالسَّهْمِ حِينَ رَمَيْتُوَفَارَقْتُ لُبْنَى ضَلَّة ً فَكَأَنَّني . . قرنتُ إِلى العيُّوقِ ثمَّ هويتُفَيَا لَيْتَ أَنِّي مُتُّ قَبْلَ فِرَاقِهَا . . وَهَلْ تُرجعَنْ فَوْتَ القضيَّة ِ لَيْتُفَصِرْتُ وَشَيْخِي كالذي عَثَرَتْ بِهِ . . غَدَاة َ الوَغَى بَيْنَ العُدَاة ِ كُمَيْتُفَقَامَتْ ولَمْ تُضررْ هناكَ سَويَّة ً. . وَفَارِسُها تَحْتَ السَّنابِكِ مَيْتُفإنْ يَكُ تهيامِي بِلُبْنَى غَوَاية ً. . فَقَدْ، يا ذَرِيحَ بْنَ الحُبَابِ، غَوَيْتُفَلاَ أنْتَ ما أمَّلْتَ فيَّ رأَيْتَهُ . . وَلاَ أنا لُبْنَى والحَيَاة َ حَوَيْتُفَوَطِّنْ لِهُلْكِي مِنْكَ نَفْساً فإنَّني . . كأنكَ بي قَدْ ، يا ذَرِيحُ ، قَضَيْتُ”

قيس لبنى

Explore This Quote Further

Quote by قيس لبنى: “إِذَا خَدِرَتْ رِجْلِي تذكَّرتُ مَنْ لَهَا . . فناديتُ لُبْنَى باسْمِهَ… - Image 1

Similar quotes

“ألاَ لَيْتَ لُبْنَى في خَلاءٍ تَزُورُني . . فأشكُو إليها لوعتِي ثُمَّ تَرْجعُصَحَا كُلُّ ذي لُبٍّ وَكُلُّ مُتَيَّمٍ . . و قلبِي بِلُبْنَى ما حَيِيتُ مُرَوَّعُفَيَا مَنْ لِقَلْبٍ ما يُفِيقُ مِنَ الهَوَى . . وَيَا مَنْ لِعَيْنٍ بِالصَّبَابة ِ تَدمعُ”


“أصبَحْتُ مِنْ حُبِّ لُبْنَى بَلْ تَذَكُّرِها . . في كُرْبَة ٍ فَفُؤَادِي اليَوْمَ مَشْغُولُوالجسمُ مِنِّيَ مَنْهُوكٌ لِفرْقَتِها . . يَبرِيهِ طُولُ سَقَامٍ فَهْوَ مَنْحُولُكَأنَّنِي يَوْمَ وَلَّتْ ما تُكَلِّمُني . . أخُو هُيامٍ مُصَابُ القَلبِ مَسْلُولُأَسْتَوْدِعُ الله لُبْنَى إذْ تُفَارِقُني . . بالرَّغْمِ مِنِّي وَأمْرُ الشَّيخِ مَفْعُولُ”


“إذا عِبْتُها شَبَّهْتُها البَدْرَ طالِعاً . . وَحَسْبُكَ مِنْ عَيْبٍ لها شَبَهُ البَدْرِلقد فُضَّلتْ لُبْنَى على الناسِ مثلما . . على ألف شهرٍ فضِّلت ليلة ُ القدرِ”


“وفي عُروة َ العذريِّ إِنْ مُتُّ أسوة ٌ. . وعمرو بن عجلانَ الَّذي قتلتْ هِنْدُوبي مِثْلُ مَا مَاتَا بِهِ غَيْرَ أنَّني . . إلى أجَلٍ لم يأْتِنِي وَقْتُهُ بَعْدُهل الحُبُّ إلاَّ عبرة ٌ ثم زفرة ٌ. . وَحَرٌّ على الأحشاءِ لَيْسَ له بَرْدُوَفَيْضُ دُمُوعِ العَيْنِ باللَّيْلِ كُلَّما. . بَدَا عَلَمٌ مِنْ أَرْضِكُمْ لم يَكُنْ يَبْدُو”


“شَهِدْتُ على نَفْسي بِأَنَّكِ غادَة ٌ. . رَدَاحٌ وأنَّ الوَجهَ مِنكِ عَتِيقُوَأنَّكِ لا تَجزَينَني بِصَحَاَبة ٍ. . وَلاَ أَنَا للهِجْرَانِ مِنْكِ مُطِيقُوأنَّكِ قَسَّمتِ الفُؤَادَ فَنِصفُهُ . . رَهِينٌ وَنِصْفٌ في الحِبَالِ وَثِيقُ”


“أُحِبُّكِ أَصْنَافَاً مِنَ الحُبِّ لَمْ أَجِدْ . . لَها مَثَلاً في سَائِرِ النَّاسِ يُوصَفُفَمِنْهُنَّ حُبٌّ لِلْحَبِيبِ وَرَحْمَة ٌ. . بِمَعْرِفَتِي مِنْهُ بِمَا يَتَكَلَّفُوَمِنْهُنَّ ألاّ يَعْرِضَ الدَّهْرَ ذِكْرُهَا . . على القلبِ إلاَ كادتِ النَّفسُ تَتلَفُوَحُبُ بَدَا بالجِسْمِ واللَّوْنِ ظاهِرٌ . . وَحُبٌّ لدى نَفسي مِنَ الرُّوحِ ألطفُوَحُبٌّ هو الداءُ العياءُ بِعَينهِ . . لَهُ ذِكَرٌ تَعدو عَليَّ فأدنّفُفَلاَ أَنَا مِنْهُ مُسْتَرِيحٌ فَمَيِّتٌ . . وَلاَ هُوَ عَلَى مَا قَدْ حَيِيتُ مُخَفَّفُفَيا حُبَّها، ما زِلْتَ حَتَّى قَتَلْتَني . . وَلاَ أَنْتَ، إنْ طَالَ البلاء لِيَ مُنْصِفُ”