“يحدث لنا من كثرة حبنا أن نتحول الى دكتاتوريين صغار في اشواقنا ونعمى عن التصديق بأن للاخرين كذلك قلبا مثلنا”
“أتساءل أحياناً , لا أدري من ألصق هذا التخريف بأذهاننا في بلادنا ؟كل من ليسوا مثلنا فهم أعداء لنا و أن المسلم هو الوحيد في الدنياالمالك للحقيقة المطلقة و ما عداه مخطئون مظلَّلون ؟ الفنطازيا و الجهل”
“نكتب لأننا نرفض أن نشفى من الآخر ونرفض كذلك أن ننسى ..”
“نكتب لأننا في حاجةٍ .. لمزيدٍ من الألم مُوجهين نداء استغاثة و لا يهم إذا سُمعنا أو لم نُسمع ..نكتب لأننا نرفض أن نشفى من الآخر و نرفض كذلك أن ننسى .. !”
“ربما قد يكون أصعب شيء في الحياة و أكثره قسوة وأن تحب رجلا ليس لك ، و أن تعيش الى الأبد في الظل ، و أن تتناثر لغة و نوتات موسيقية هاربة و تتماهى مع الكلمات و الإيقاعات التي بقيت من لقائك الأخير به، لكنك هنا في القلب حيث كل شيء يتحول الى نثار من النور الهارب .”
“ماذا يحدث عندما يخذلنا يقيننا ؟ عندما نتوقف في منتصف الطريق ونتذكر فجأة أننا نسينا شيئاً مهماً فنعود ركضاً نبحث عنه ، وعندما نصل لا نجده ؟ ماذا يحدث عندما يمر حبنا عادياً ورتيباً أمام أعيننا لأننا نعيشه ثم فجأة عندما ينطفئ نشعر ليس فقط بعمق الخسارة والفقدان ولكن العزلة ولا جدوى الحياة !”
“ماذا يحدث عندما يخذلنا يقيننا؟ عندما نتوقف في منتصف الطريق ونتذكر فجأة أننا نسينا شيئاً مهماً فنعود ركضاً بحثاً عنه وعندما نصل لا نجده؟ ماذا يحدث عندما يمر حبنا عادياً ورتيباً أمام أعيننا لأننا نعيشه ثم فجأة عندما ينطفئ نشعر ليس فقط بعمق الخسارة والفقدان ولكن العزلة ولا جدوى الحياة؟”