“قِيثاري أنتِ .. فلا تسكُتْأوتارُكِ عنِّي .. بل بُوحيكونِي ليَ دومًا أُغنِيَةًلا تعرفُ حدَّ الْمَسموحِلَحْنًا للحُبِّ .. يَرِفُّ علىجَنَباتِ فُؤادي الْمَذْبُوحِ”
“أكتُبْ وامسح .. أكتُبْ وامسحهذا دومًا حالُ الكاتبْيكتبُ جملهْ تُعجب ذاتهْيمسحُ أخرىكيما يكتب أحسن منهاترضي حياتهْأو يتوصلَّ حدَّ اليأسْ ..هل أدركت بأن النظمَكمثلِ الرقصْ ..لكن فنَّ الرقصِ بذاتهْلا يتحققُ إلا بشرطِ وجود الشوكْالشاعرُ يرقصُ فوق الشوكْالشاعر ينظمُ عقدة نقصْ! ..”
“وأنَا أبحَثُ عنِّي.. وَجَدْتُكَ”
“أحببتك حدَّ الوله .”
“رجاءً أعد ليَ صوت الطيورِ وشمسَ الأصيل . . ولوحاتِ فنّي أعد ليَ عقلي . . وقوّةَ جسمي وراحةَ نفسي . . وإغماضَ جفني أعِد ليَ حُبًّا عزيزاً عليّ وعُد لي حبيبي . . ولا تتعبنّي”
“إذا صادفتم موتًا ضالًا في شوارع بغداد, لا تأخذوا بيده بل قولوا له: تفضّل أنتِ في بيتك أيها الخراب.”