“كنا صغار ..نبسط الأيدي بسعادة تحت المطر لنشعر به يربت على أكفنا الرقيقة ، كبرنا و مازلنا نبسط نفس الأيدي بسعادة تحت المطر لكن طمعاً في ساعة إجابة إنفرجت فيها أبواب السماء”
“لم أكن أبكـي/ لكن الأصحـاب كانوا يختفون في عيني/ كأضواء السيارات تحت المطر”
“سعادة مفجعة أن نموت تحت المطر”
“وحدها ورقة الخريف,النائمة تحت المطر,تعرف عطشي”
“هل أقول تحت انهمار المطر أكرهك أم أحبك !.”
“أٌقل ما يوصف به المطر الـ لندني أنه مهين للكرامة البشرية ، ذلك المطر الوغد كأن السماء تبول على الأرض أو كأنها تريد إعلان رأيها في الجنس البشري ببصقة كبيرة مركزة”