“تَجري الأيامُ سريعاً .. أسرعً مما ينبغي .. ! .. ظننتُ بأننا سنكون في عُمرنا هذا معاً .. ! .. وطفلنا الصغير يلعب بيننا .. !! .. لكني أجلس اليوم بجوارك , أندبُ أحلامي الحمقى ! ..غارقة في حُبي لك .. ولا قدرة لي على انتشال بقايا أحلامي من بين حُطامك .. ! .. أشعر وكأنك تخنقني بيدك القوية ياعزيز ! تخنقني وأنت تبكي حُباً .. ! .. لا أدري لماذا تتركني عالقة بين السماءِ والأرض ! .. لكني أدرك أنك تسكنُ أطرافي .. وبأنك ( عزيزُ ) كما كُنت .. أحببتك أكثر مما ينبغي , وأحببتني أقل مما أستحق .. ! ..”
“تجري الايام مسرعه..آسرع مما ينبغي.. ظننت بأننا سنكون في عمرنا هذا معا وطفلنا الصغير يلعب بيننا.. لكني أجلس اليوم إلى جوارك أندب أحلامي الحمى.. غارقة في حبي لك ولا قدرة لي على انتشال بقايا أحلامي من بين حطامك "أحببتك أكثر مما ينبغي وأحببتني أقل مما أستحق”
“أحببتك أكثر مما ينبغي، وأحببتني أقل مما أستحق!"كنت على استعداد لأن أصغر فتكبر..لأن أفشل لتنجح، لأن أخبو لتلمع.."، ونوعية حبها الذي لا يقدره بل يتجاهله أو يقوم باستغلاله لصالح أهداف أقل أهمية منه بكثير، وأقل قيمة. "ما زلت لا أدرك، لا أدرك كيف يتلاعب رجل بامرأة تحبه من دون أن يخاف للحظة مما يفعله نحوها!”
“ أحببتك أكثر مما ينبغي و أحببتني أقل مما أستحق ”
“كُنت أضعُ بعضا من عطرك على الوسادة قبل أن أنام في كُل ليلة .. ! .. كُنت أشعر وكأنيأنام على صدرك .. بين ذراعيك .. ! ..لكني أكاد أجزم بأن صدرك أكثر دفئا من وسادتك هذه .. !! ..”
“لطالما كُنت استفزازيا ياعزيز ... لكني أشتقتُ لك كثيرا ..أفتقدُك بشدة .. أفتقد استفزازك لي .. ومحاولتك لإغضابي ومن ثم لإرضائي ! ..”
“أفتقدُك ! ..أفتقدُكِ بشدة ! .. يبدو أنني متورطُ بك أكثر مما كُنت أظن ! ..لكني لن أخنع ! .. ولن أطلبَ منكِ عودة لأني أُدركُ جيدا بأنكِ أنتهيتِ مني .. ! ..”