“إِنَّ احتياجاتَ البَشرِ و مَواهِبهمْ هي المسؤولةُ عَن عَقَائدهم ، و لَيستْ عَقَائدهمْ مسؤولة عَن شيءٍ”

عبد الله القصيمي

Explore This Quote Further

Quote by عبد الله القصيمي: “إِنَّ احتياجاتَ البَشرِ و مَواهِبهمْ هي المسؤولةُ عَن عَقَائد… - Image 1

Similar quotes

“إِنَّ إلهكَ العَنيفُ المُتَوتر هُوَ إِرادَتُكَ العَنِيفةُ المُتَوترة ، و إِنَّ إِلهكَ المُتَسامحُ هُوَ إِرَادَتُكَ المُتَسَامِحةُ”


“و علي هذا الاعتقاد - اعتقاد كمال الاولين و نقص الاخرين - قامت اكبر جهاله رضيها الانسان لنفسه و استعبد بها عقله و نزل بمقتضاها عن اجل ما وهب - عن الفكر الحر الباحث الناظر في الاشياء كيف شاء بلا قيد او حرج - هذه الجهاله هي الزامه نفسه بما سماه ( التقليد!)”


“إن سقوط أغلال الإيمان بالسماء عن الإنسان لن يجعله حراً أو قادراً على أن يصنع كل حريته و إرادته إن أغلال البشر ليست بإيمانهم بل في وجودهم و هي أغلال لا تصنعها السماء بل تصنعها الأرض . أو تصنعها السماء و الأرض .”


“اذا كنت قويا هابك الناس و لعنوك و اذا كنت ضعيفاً احتقروك و باركوك بل و امتدحوك , قاصدين ان يذلوك و ان يعلنوا عن ضعفك و عن الشماته بك و عن تفوقهم عليك , و قاصدين ايضا ان يدافعوا عن ضعفهم بضعفك . ان ضعفك و ضآلتك يتحولان الي كرم و الي تمجيد لجيرانك و اعدائك . انهما يتحولان الي ثناء سخي علي جيرانك و منافسيك . و ذا كنت نافعاً للناس حمدوك و لم يحبوك . اما اذا كنت فاضلاً او تقياً او نظيفاً فقط فانهم لن يهابوك و لن يحمدوك , و ايضا لن يحبوك , و ايضا لن يعاملوك , و ايضا لن يجدوك او يلتمسوك”


“طغت هذه الجهاله علي العالم الاسلامي و استبدت به استبداداً مبيناً و اجهزت علي كل الحريه الفكريه عنده و سرقت من العقل و ظيفته فاعتاد ان يأخذ الاشياء قضيه مسلمه و الا ينظر او يفكر او يبحث او يشك ... بل اعتاد ان يأخذها أخذ تسليم بدون فهم و بدون رغبه في الفهم و بدون ان يري ذلك مطلوبا فأصبح من اخلاقه التي تكاد تكون طبيعيه ان يصدق كل شئ و او يقبل كل شئ و الا يحاول فهم شئ و صار التصديق و تبلد الحاسه العقليه من الصفات المميزه له و المسيطره عليه .. فالبتصديق امن بكل الخرافات التي يلقنها بدون عناء حتي صار اعجوبه في استسلامه المخجل لكل هنه فكريه - و بتبلد الحاسه العقليه وقف دون الاشياء و دون النفوذ فيها و دون فهمها بل ودون الرغبه في فهمها حتي عد الشك في الاشياء و محاوله فهم الامور من خصال الكافرين و الملحدين و المارقين و اعتبر سرعه التصديق و سهولته و الوقوف امام الاشياء ببلاهه و بلاده كوقوف الاصنام امام عابديها .. من علامات القبول و الايمان”


“ولن تجد اقسي قلبا و لا افتك يداً من انسان يثب علي عنقك و مالك يقتلك و يسلبك . معتقداً أنه يتقرب الي الله بذلك و يجاهد في سبيله و ينفذ اوامره و شرائعه !”