“في المرأة شيء من الإله... إنها تغفر الأخطاء الكبيرة بلا مقابل... وتنتقم أيضاً.”
“في البدء كانت الكلمة و الكلمة مصدرها الإله . إله واحد هو كل شيء كان وكل شيء سيكون .. محال على من يفنى ان يكشف النقاب عن سر ما لا يفنى .. عرشه في السماء وظله على الارضفوق المحسوسات ومحيط بكل شيء موجود بغير ولادة .. ابدي بلا موت”
“المخاطرة الكبيرة هي الحياة بلا مخاطر , والخوف الأكبر هو العيش بلا خوف , والفشل الحقيقي في الوقوف خوفاً من فشل”
“أنت تريد أن تحكى عن المقابل الآن! من هو الذي رتب لكم عالمكم على أساس أن السعادة تقف مقابل الشقاء وأن الجزاء يقف مقابل العمل؟ من هو هذا؟ إن كل شيء في العالم يقف في صف واحد، لا شيء مطلقاً يقف مقابل الشيء الآخر.. هل تفهم؟ إن يومك ، بكل ما فيه ، هو التعويض الوحيد لذاته”
“نفقد كل شيء. كل شيء بلا استثناء، حتى صراخنا الأول الموشوم في الذاكرة، إلا اللغة التي تستمر طويلاً قبل أن تتهاوى كأوراق الخريف. ثم ندفن شيئاً من أجسادنا في قبر من نحب. قبل أن تأتي الانكسارات المتتالية على ما تبقى من الجسد. تترنح اللغة طويلاً بين أيدي الآخرين قبل أن تنسحب هي أيضاً من المشهد القاسي، ونُطوى في مكتبة الأقدار الضخمة”
“الذين يكرهون الوجودية، يكرهون نوعاً من التفكير لا يشل إرادتهم ولا يريحهم من الاختيار، لأنه تفكير بلا معجزات بلا كرامات بلا أضرحة، تفكير بلا ملائكة بلا شياطين، بلا جنة بلا نار، بلا عذاب بلا عقاب .. إنه تفكير بلا مقابل!”