“إنّ الحياة مسرات وأحزان ، أمّا مسراتها فنحن مدينون بها للمرأة لأنها مصدرها وينبوعها الذي تتدفق منه، وأمّا أحزانها فالمرأة هي التي تتولى تحويلها إلى مسرات أو ترويحها عن نفوس أصحابها على الأقل ، فكأننا مدينون للمرأة بحياتنا كلها”
“إن ضعف الإنسان هو الذي يجعله إجتماعياً.وعناصر الشقاء المشتركة بيننا هي التي تدفع قلوبنا الى الإنسانية. فما كنا لنحس أننا مدينون للإنسانية بشيء لو لم نكن بشراً”
“نحنُ مدينون بالشكر لكل المعوقات التي تقف في طريقنا، مدينون بالشكر لكل الفاشلين، حتماً بدونهم لم نكن لنعرف شكل النجاح، مدينون بالشكر للمثبطين والمحبطين، شكراً لهم، علمونا أن العمل الجاد يُلغي ما يسمونه الحظ، شكراًَ لكل من يعلمنا شيئاً، ولو من فشله الشخصي”
“المرأة المجهولة دوما هي الصورة الأنقى للمرأة التي نشتهي، المرأة التي لم نعرفها بعد بكاملها، والتي سنتخلى عنها يوما، عندما لا يصبح لديها ما نجهله”
“إن المشكلة في الشرق الإسلامي ليست مشكلة نظام، وإنما هي مشكلة الفقر الشامل الذي لا يجعل للمرأة ولا للرجل موارد كريمة للعيش”
“في الحياة مسرات كثيرة ومتنوعة ولا بد ان يتمتع بها الانسان بدءً من السيجارة الأولى مع قهوة الصباح، وانتهاءً بقدح الكونياك مع المرأة التي يجبها في الليل المتأخر، وبين المتعة الأولى والأخيرة، هناك كفاح الانسان من أجل العيش والصداقة والشجاعة والمودة ومن أجل قيم يؤمن بها، وهي التي تعطي للحياة معنى، وهذا يجعل حياة الانسان أكثر صدقاً وفائدة.”