“!لم أكن مخطئا بحبي لكِ ، أخطأت فقط بإدخالكِ إلى كل الأغاني”

“لم أكن أحب الذين يعودون إلى أوطانهم فقط، كي يموتوا فيه، وكأن أوطانهم لن تعيش إن لم تكن جثثهم تحت ترابها!”

“لحـــــــظة !عندما أحببتك لم أكن بحاجة إلى ..صُحبةِ رَجُلْولا عِطْرَ رَجُلْولا جَسدَ رَجُلْعندما أحببتك كُنتُ فقط بحاجةإلى (مَوقفِ رَجُلْ ) ,.”

“لماذا لم أكن أُسعـِفُ نوبات اكتئابي كما ينبغي؟، لماذا لم أكن ألجأ إلى الصبر بأسرعِ مما ألجأ إلى أغنيةٍ حزينةٍ أحمـِّلُ عليها حطامي الواهن...”

“قلت لكِقلت لكِ أني كل هذا الركام المريعأني ذاك الزحام الأبكمقلت لكِ أنكِ لا تعرفين ذلك الفيلق الناقمإني غابة من العاهات الحميمةوإني صيحة بائسة !قلت لكِ لكنكِ ..لم تسمعي !”

“لم أكن لأحلم .. لأن الأحلام ضعف و قلة حيلة ...و لأني أمرأة لا ترضي عن تحقيق الأحلام بديلا ...لم أكن لأحلم و لكنك أتيت لتقودني إلي ذاك العالم الساحر ..فقط لأستيقظ من الحلم علي الواقع الساخر ...الواقع الذي كنت أعلم كل مسالكه و دروبه السوداء ..... ... لكني لم أكن أدري أن الواقع يتغير ..يتحول بعد نشوة الأحلام إلي براكين تستعر شقاء ...و مرحبا مرة أخري بالمحاربات .. زدنني ولاء ...”