“لستُ أَعمىلأُبْصِرَ ما تبصرونْ ،فإنَّ البصيرةَ نورٌ يؤدِّيإلى عَدَمٍ …. أَو جُنُونْ”
“قل لي كيف كنت تعيش حلمك في مكان ما ؟ أقل لك من تكون”
“وانتقلت إليك كما انتقل الاسم من كائنٍ نحو آخركنا غريبين في بلدين بعيدين قبل قليلفماذا أكون غداة غدٍ عندما أصبح اثنين ؟ماذا صنعت بحريّتي ؟كلما ازداد خوفي منك اندفعت اليك ,ولا فضل لي يا حبيبي الغريب سوى ولعي ,فلتكن ثعلباً طيباً في كروميوحدّق بخضرة عينيك في وجعيلن أعود الى اسمي وبريّتيأبداًأبداً”
“أنا وحبيبي صوتان في شفة واحده أنا لحبيبي أنا. وحبيبي لنجمته الشارده وندخل في الحلم، لكنه يتباطأ كي لا نراه وحين ينام حبيبي أصحو لكي أحرس الحلم مما يراه وأطرد عنه الليالي التي عبرت قبل أن نلتقي وأختار أيامنا بيدي كما أختار لي وردة المائدة فنم يا حبيبي ليصعد صوت البحار إلى ركبتي ونم يا حبيبي لأهبط فيك وأنقذ حلمك من شوكةٍ حاسده ونم يا حبيبي عليك ضفائر شعري، عليك السلام يطير الحمام يحط الحمام ”
“ويا حب، يا من يسمونه الحب، من انت حتى تعذب هذا الهواء وتدفع سيدة في الثلاثين من عمرها للجنون ! ♥”
“لا أمّ لي يا ابنتي فلِدِيني هناهكذا تضع الارض في جسد سرّهاوتزوج أنثى الى ذكر.فخذيني إليها إليكِ إليّهناك هنا . داخلي خارجيوخذيني لتسكن نفسي إليكِوأسكن أرض السكينه”