“عيد بأى حال عدت يا عيد؟بما مضى؟ أم لأرضي فيك تهويد؟"نامت نواطير مصر" عن عساكرهاوحاربت بدلاً منها الأناشيد!ناديت: يا نيل هل تجري المياه دماًلكى تفيض، ويصحو الأهل إن نودوا؟عيد بأى حال عدت يا عيد؟”
“*عيد بأية حال عدت يا عيدبما مضى أم الأمر فيه تجديد”
“يا عيد عدت فأين الروض والعودوالهف نفسي وأين الراح والغيدبل أين أحباب قلبي والمواعيدعيدٌ بأي حال عدت يا عيدُبما مضى أم لأمر فيك تجديدُ ؟”
“ماريّا ؛ يا ساقية المشرب ......اللّيلة عيد...........لكنّا نخفي جمرات التنهيد !”
“عندما يجيء العيدو تقل لى انىلقلبك دائما عيد سعيديزيد ثقتىبأني خلقت لاجلك انتواني بغيركلم يعد لعيدى عيد”
“كان يغني بأحلي صوت ...يا قمر .. يا رغيف بعيد ...النهارده الحد .. عيد ..الفقير ليه مش سعيد ..والغناي ليه مبسوطين؟يا قمر يابو عمر لسهالعباد ع الحانة كابسة..عاوزه تنسي ..عاوزه تنسي ...والغناي لو يسكروايبقى لجل يفكروا..يسرقوا م المسروقين ؟؟...”