“ماذا يحدث عندما يخذلنا يقيننا؟ عندما نتوقف في منتصف الطريق ونتذكر فجأة أننا نسينا شيئاً مهماً فنعود ركضاً بحثاً عنه وعندما نصل لا نجده؟ ماذا يحدث عندما يمر حبنا عادياً ورتيباً أمام أعيننا لأننا نعيشه ثم فجأة عندما ينطفئ نشعر ليس فقط بعمق الخسارة والفقدان ولكن العزلة ولا جدوى الحياة؟”
“ماذا يحدث عندما يخذلنا يقيننا ؟ عندما نتوقف في منتصف الطريق ونتذكر فجأة أننا نسينا شيئاً مهماً فنعود ركضاً نبحث عنه ، وعندما نصل لا نجده ؟ ماذا يحدث عندما يمر حبنا عادياً ورتيباً أمام أعيننا لأننا نعيشه ثم فجأة عندما ينطفئ نشعر ليس فقط بعمق الخسارة والفقدان ولكن العزلة ولا جدوى الحياة !”
“إننا نشتهي الموت عندما نشعر أن موتنا سيحدث انقلاباً ما في الكون ، ونتمنى الموت عندما نشعر أننا أتفه من أن يغير موتنا شيئاً .فرق بين الاشتهاء والأمنية !”
“الشقاء ليس مهنتي ، لكني عندما أكتب علي أن أشعر بعمق الخسارة و قسوتها”
“إنها المرأة الوحيدة التي لم تكلفه شيئاً .. شيئاً من عواطفه، ولا شيئاً من ماله.. لقد فرض نفسه على حياتها عندما أراد، فلم تعانده عندما جاء ، ولم تحتج عندما انسحب .. كانت كالشاطئ الجدب لا يملك شيئاً إذا جاءته أمواج الحياة أو انحسرت عنه..”
“الحقيقة خيار واحد، ولذلك يصعب على المرء الحصول عليها، فهي لا توضع على الأرفف مع باقي البضائع، ولا تخضع للمفاضلة أو للمقايضة.الحقيقة خيار وجودي لا يُباع ولا يُشترى، ولكن الخيار ليس بالضرورة أن يكون حقيقة، وخصوصاً عندما يكون في مجتمع لا يقرأ. نحن نختار الحقيقة، عندما نشعر بالحاجة إليها فقط.”