“شعرت دفئك وحبك أحياني وأنا معك .. والآن أشتاق وأموت إليه .. فهل يمكنك أن ترسل منه .. من أنفاسك .. عبر الدني .. عبر الأثير .. عبر المسافات”
“أشعرك عبر الأثير والمسافات..حتي أثناء مرضي وغيابني عن الوعي..كنت أشعرك عندما افتقدتني بجنون وبلا كلمات..... والآن أشعرك تنساني .. أتوه منك .. في دنياك وآخرين متاهات..لكن تذكر أن بيني وبين تمردي شعرة .. لك أن تصلها .. تفقدها.. تقطعها ولن تكون متاحة دائما يا عزيزي الاختيارات”
“والحياة هي عبق أنفاسك .. وقبس من نور عينيك”
“صار الوجع يفتتني .. وصار احتماله يوجعني ..خيال ..أن هناك من يملك تلك الأنامل السحرية .. خرافة من يستطيع أن يعالجني ..... يموت حيا ذلك الوجدان ..فهيا .. أرجوك .. انتهي ..بالله عليك ..هنا والآن ..”
“لكم أفتقدك يا رجلا أبيع الدنيا من أجله.. رجلا أتنفسه كالهواء ..هلم فأعطيك وحدك سعادة كل الدني .. في قلبي أنا مدينة من النساء”
“من يعاند القدر .. كمن يحفر بلحمه العاري في الحجر..وأنا قدري الجروح .. قدري إعدام الروحأن أغني لأمحو أحزان الكون ...وأنا أرقص ألما كالطير المذبوح”
“لازالت أسواري أعلي من الكلمات .. ومازالت دمائي بحارا ..تفصلني عن تلك السماوات ..فهل تعتقد حبك قويا؟!يحيي تلك الميتات؟!... أنا لا أعتقد .. فأبتعدلا تحاول عصفوري .. فأنا أشفق من إعصاري .. علي ريشاتك الضعيفات”