“شعرت دفئك وحبك أحياني وأنا معك .. والآن أشتاق وأموت إليه .. فهل يمكنك أن ترسل منه .. من أنفاسك .. عبر الدني .. عبر الأثير .. عبر المسافات”
“إذا كان من الممكن أن يتراسل الناس عبر المسافات فلماذا لا يتراسلون عبر الزمن كذلك؟”
“الفلسطيني أصبح إنسانا تليفونيا، يعيش على الأصوات المنقولة إليه عبر المسافات”
“أشعرك عبر الأثير والمسافات..حتي أثناء مرضي وغيابني عن الوعي..كنت أشعرك عندما افتقدتني بجنون وبلا كلمات..... والآن أشعرك تنساني .. أتوه منك .. في دنياك وآخرين متاهات..لكن تذكر أن بيني وبين تمردي شعرة .. لك أن تصلها .. تفقدها.. تقطعها ولن تكون متاحة دائما يا عزيزي الاختيارات”
“الفلسطيني أصبح إنساناً تليفونياً يعيش على الأصوات المنقولة إليه عبر الومن”
“الفلسطيني أصبح إنساناً تليفونياً يعيش على الأصوات المنقولة إليه عبر الزمن”