“اعرنِي قَلبكَ كِي اقتَات ضَعفِيوألفظُ جَنِينَ الحُب مِن أحشَائِيكمَا القِطط تَلفظُ صِغَارَهابمِلء الفَاهِ والدَمِ”
“حِينَ أَشتاقُك وأَحتاج لأن أتَحَدث إِليك ،، أَخترع طَيفك على الوَرق وأَبدأُ بِمسامَرتِك والشَكوى لَك والتحدث عَن تَفاصيل يَومي التي أَعدُّ بَعضها ضَرباً مِن السَخافة واللا شَيء ،، أَصرخ فِي وَجه قَلبكَ وآمُركَ بالحُضور ،، أُئنِبُكَ كَطفلٍ صَغير ،، أَفسدهُ الدَلال ،، وأَتخذ مِن "الغِياب" صديقاً مُقرباً حتى عَجزتُ عَن التَفريق بينَ أَنت وأَنت .!.و فِي نِهاية ساعَة الشَوق تِلك أُقلب طَرفي بَين أَوراقي لَأَجدها أمتلئت بقنابِلِ الحَنين المَزروعة بين قَلبي والسَطور .!.”
“لِوَهلَة نظُنَ أَننا نَسينا الحُب أَننا فَقدنا مَلامِحهُ وصِفاتِه ولَكن الَذي لَم نكُنْ نعلَمُه هُوَ أَن الحُب يُجيِدُ الاختِباء يَختَفي في غَيمَة خَلفَ نَجمَة وما أَن يَحُدث مُؤَشرِ صَغير يُوحي بضَعف المَناعَة العاطِفية حَتى يَهطل عَلينا مِن تِلك الغَيمَة الحُبلى بالأَشواق ..المُثقَلةِ بالحَنين فَيُغرِقُنا في حَالَة من اللا وَعيْ .. ويَضحَكُ القَلب لإنتِصارِه العَظيم وتُرفرفُ السَعادَة كَفراشاتٍ حَول عاشِقَين ارهَقَهما إِدِعاء النِسيان ويَستَعيد السنونو صَوته العَذب الَذي شَنَجهُ الحُزن”
“الحُب أعقل أنواع الجنون !”
“في زحام الحُب ،، فقدتك ..!”
“كثير من الرجال قتلهم الحُب ، لم يقتل الحُب انثى قط ، حتى عبله و ليلى ، الرجال إذا عَشقوا قُتلوا .”